الموسوعة الحديثية


- عن حُذيفةَ بنِ اليَمانِ قال لتَأْمُرُنَّ بالمعروفِ ولَتَنْهُنَّ عنِ المنكرِ أو لَيُسَلِّطَنَّ اللهُ شِرارَكم على خيارِكم ثمَّ يدعو خيارُكم فلا يُستجابُ لهم
خلاصة حكم المحدث : غير محفوظ
الراوي : عبدالله بن سيدان السلمي | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 6/251
التخريج : أخرجه البغوي في ((مسند ابن الجعد)) (2692)، وابن أبي الدنيا في ((العقوبات)) (264)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (1/ 279) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - موانع إجابة الدعاء أمر بالمعروف ونهي عن المنكر - إثم ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أمر بالمعروف ونهي عن المنكر - الأمر بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مناقب وفضائل - خيار الناس آداب المجلس - شرار الناس
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال ط الفكر (5/ 146)
أخبرنا محمد بن جعفر بن الإمام، قال: حدثنا موسى بن عمر بن عمرو بن ميمون بن مهران، حدثنا عمرو بن عبد الغفار الفقيمي ابن أخي الحسن بن عمرو الفقيمي، قال: أخبرنا الأعمش، عن ميمون بن مهران، عن عبد الله بن سيدان، عن حذيفة بن اليمان قال: لتأمرن بالمعروف، ولتنهن عن المنكر، أو ليسلطن الله شراركم على خياركم، ثم يدعو خياركم فلا يستجاب لهم.

مسند ابن الجعد (ص: 394)
2692 - حدثنا علي، أنا زهير، أنا الأعمش، عن ميمون بن مهران، عن عبد الله بن سيدان، عن حذيفة قال: والله لتأمرن بالمعروف، ولتنهون عن المنكر، أو لتقتلن، فليظهرن شراركم على خياركم، فليقتلنهم حتى لا يبقى أحد يأمر بالمعروف، ولا ينهى عن المنكر، ثم تدعون الله عز وجل فلا يجيبكم

العقوبات لابن أبي الدنيا (ص: 176)
264 - حدثنا عبد الله قال: حدثنا علي بن الجعد، قال: حدثنا زهير بن معاوية، عن الأعمش، عن ميمون بن مهران، عن عبد الله بن سيدان، عن حذيفة، قال: والله لتأمرن بالمعروف، ولتنهون عن المنكر، أو لتقتتلن، فليظهرن شراركم على خياركم، فليقتلنهم حتى لا يبقى أحد يأمر بمعروف ولا ينهى عن منكر، ثم تدعون الله عز وجل فلا يجيبكم بمقتكم

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (1/ 279)
حدثنا محمد بن علي بن حبيش، ثنا أحمد بن يحيى الحلواني، ثنا أحمد بن يونس، ثنا زهير، ثنا الأعمش، عن ميمون بن مهران، عن عبد الله بن سيدان، عن حذيفة، رضي الله تعالى عنه قال: لعن الله من ليس منا، والله لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو لتقتتلن بينكم، فليظهرن شراركم على خياركم فليقتلنهم حتى لا يبقى أحد يأمر بالمعروف ولا ينهى عن منكر، ثم تدعون الله عز وجل فلا يجيبكم بمقتكم "