الموسوعة الحديثية


- كنت في إبلِي في الجاهليةِ وأرعاها فأغارت علينا خيلُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فجمعتُ إبلِي وركبتُ الفحلَ فتفاجَّ يبولُ فنزلت عليه وركبتُ ناقةً فنجوتُ عليها واستاقوا الإبلَ فأتيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأسلمتُ فردَّها علَيَّ ولم يكونون اقتسَموها قال جوَّابُ بنُ عمارةَ فأدركت أنا وأخي الناقةَ التي ركِبها عمارةُ يومئذٍ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
خلاصة حكم المحدث : في إسناده قتيلة بنت جميع عن يزيد بن صيف عن أبيه ولم أر أحدا ترجمهم
الراوي : [عمارة بن أحمر المازني] | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/35
التخريج : أخرجه ابن سعد في ((الطبقات)) (9/ 72)، وأبو نعيم الأصبهاني ((معرفة الصحابة)) (4/ 2082)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (43/ 296) جميعهم باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: غنائم - من أسلم يأخذ ماله ما لم تقسم الغنائم جهاد - الغارة من المسلمين على الكفار جهاد - الغنائم وأحكامها جهاد - رد الغنيمة قبل القسمة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الطبقات الكبير لابن سعد (9/ 72)
قال: أخبرت عن الجراح بن مخلد القزاز, قال: حدثتني قتيلة بنت جميع المازنية, قالت: حدثني يزيد بن حنتف، عن أبيه، أنه سمع عمارة بن أحمر المازني- قالت قتيلة: وأنا من ولده- قال: كنت في إبلي في الجاهلية أرعاها، فأغارت علينا خيل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجمعت إبلي، وركبت الفحل، فحقب، فتفاج يبول، فنزلت عنه، وركبت ناقة، فنجوت عليها، واستاقوا الإبل، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأسلمت، فردوها علي، ولم يكونوا اقتسموها, قال: قال جواب بن عمارة: فأدركت أنا وأخي حسن الناقة التي ركبها يومئذ عمارة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال الجراح: فسمعت بعض المازنيين يقول: الماء الذي كانوا عليه عجلز فوق القريتين.

معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني (4/ 2082)
5239 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا عبدان بن أحمد، ثنا الجراح بن مخلد، حدثتني قتيلة بنت جميع المازنية، قالت: حدثني يزيد بن حنيف، عن أبيه، أنه سمع عمارة بن أحمر المازني، قال: كنت في إبل في الجاهلية أرعاها، وأغارت علينا خيل رسول الله صلى الله عليه وسلم فجمعت إبلي وركبت الفحل فتناج يبول فنزلت عنه وركبت ناقة فنجوت عليها واستاقوا الإبل فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فردوها علي، ولم يكونوا اقتسموها قال خوات بن عمارة: فأدركت أنا وأخي الناقة التي ركبها عمارة يومئذ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (43/ 296)
أخبرنا أبو القاسم هبة الله بن عبد الله بن أحمد أنا أبو بكر الخطيب أنا أبو محمد الجوهري ح وأخبرناه عاليا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين بن النقور قالا أنا عيسى بن علي نا عبد الله بن علي محمد البغوي قال بلغني عن الجراح بن مخلد القزاز حدثتني قتيلة ابنة جميع المازنية قالت حدثني يزيد بن حنيف عن أبيه أنه سمع عمارة بن أحمد المازني قالت قتيلة وأنا من ولده قال كنت في إبل لي في الجاهلية أرعاها فغارت علينا خيل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فجمعت إبلي وركبت الفحل فتفاج يبول فنزلت وقال ابن النقور فنزعت عنه وركبت ناقة فنجوت عليها واستاقوا الإبل فأتيت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فأسلمت فردها علي ولم يكونوا اقتسموها قال جواب بن عمارة فأدركت أنا وأخي الناقة التي ركبها عمارة يومئذ إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال الجراح وسمعت بعض المازنيين يقول الماء الذي كانوا عليه عجلز فوق القريتين واللفظ لابن النقور