الموسوعة الحديثية


- خطبنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يومَ الجمعةِ، فقال : يا أيها الناسُ، توبوا إلى ربِّكم قبل أن تموتُوا، وبادِرُوا بالأعمالِ الصالحةِ قبل أن تُشْغَلوا
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن محمد بن العدوي قال البخاري: منكر الحديث وقال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج بخبره
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 2/485
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1081)، وأبو يعلى الموصلي (1856)، وعدي في ((الكامل في الضعفاء)) (10247) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: توبة - الحض على التوبة جمعة - خطبة الجمعة رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت إيمان - الحث على المبادرة بالأعمال قبل تظاهر الفتن
|أصول الحديث

أصول الحديث:


ميزان الاعتدال (2/ 485)
يعقوب بن الدورقي، حدثنا الوليد بن بكير، حدثنا عبد الله بن محمد العدوي، أخبرنا علي بن يزيد، عن سعيد بن المسيب، عن جابر، قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة، فقال: يأيها الناس، توبوا إلى ربكم قبل أن تموتوا، وبادروا بالاعمال الصالحة قبل أن تشغلوا..الحديث.

[سنن ابن ماجه] (1/ 343)
1081 - حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير قال: حدثنا الوليد بن بكير أبو خباب قال: حدثني عبد الله بن محمد العدوي، عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، عن جابر بن عبد الله، قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا أيها الناس توبوا إلى الله قبل أن تموتوا، وبادروا بالأعمال الصالحة قبل أن تشغلوا، وصلوا الذي بينكم وبين ربكم بكثرة ذكركم له، وكثرة الصدقة في السر والعلانية، ترزقوا وتنصروا وتجبروا، واعلموا أن الله قد افترض عليكم الجمعة في مقامي هذا، في يومي هذا، في شهري هذا، من عامي هذا إلى يوم القيامة، فمن تركها في حياتي أو بعدي، وله إمام عادل أو جائر، استخفافا بها، أو جحودا لها، فلا جمع الله له شمله، ولا بارك له في أمره، ألا ولا صلاة له، ولا زكاة له، ولا حج له، ولا صوم له، ولا بر له حتى يتوب، فمن تاب تاب الله عليه، ألا لا تؤمن امرأة رجلا، ولا يؤم أعرابي مهاجرا، ولا يؤم فاجر مؤمنا، إلا أن يقهره بسلطان، يخاف سيفه وسوطه

مسند أبي يعلى الموصلي (3/ 381)
1856 - حدثنا عبد الغفار بن عبد الله، حدثنا المعافى بن عمران، حدثنا الفضيل بن مرزوق، حدثني الوليد رجل من أهل الخير والصلاح، عن محمد بن علي، عن سعيد بن المسيب، عن جابر بن عبد الله قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وهو على منبره يوم جمعة: يا أيها الناس توبوا إلى الله قبل أن تموتوا، وبادروا بالأعمال الصالحة، وصلوا الذي بينكم وبين ربكم بكثرة ذكركم إياه، وبكثرة صدقتكم في السر والعلانية تؤجروا، وتنصروا، وترزقوا، واعلموا أن الله قد افترض عليكم الجمعة فريضة مفروضة في يومي هذا، ومقامي هذا، في شهري هذا، في عامي هذا، إلى يوم القيامة، فمن تركها في حياتي أو بعد موتي جحودا بها، أو استخفافا بها، فلا جمع الله له شمله، ولا بارك له في أمره، ألا ولا صلاة له، ألا ولا زكاة له، ألا ولا حج له، ولا صوم له، ألا ولا بر له، فمن تاب تاب الله عليه، ولا تؤمن امرأة رجلا، ولا يؤمن أعرابي مهاجرا، ولا يؤمن فاجر برا إلا سلطان يخاف سيفه وسوطه

الكامل لابن عدي (6/ 497)
10247 - حدثنا إبراهيم بن محمد بن عيسي بن أبي الخضرون، حدثنا يعقوب بن إبراهيم الدورقي، حدثنا الوليد بن بكير التميمي أبو خباب، حدثنا عبد الله بن محمد العدوي، أخبرني علي بن زيد بن جدعان، عن سعيد بن المسيب، عن جابر بن عبد الله قال: خطبنا رسول الله صلي الله عليه وسلم يوم الجمعة، فقال: يا أيها الناس توبوا إلي الله قبل أن تموتوا، وبادروا بالأعمال الصالحة قبل أن تشغلوا، وصلوا الذي بينكم وبين ربكم بكثرة ذكركم له، وأكثروا الصدقة في السر والعلانية ترزقوا وتنصروا وتجبروا، واعلموا أن الله تعالي افترض عليكم الجمعة في مقامي هذا في شهري هذا في عامي هذا إلي يوم القيامة، فمن تركها في حياتي أو بعدي وله إمام عادل أو جائر استخفافا بها وجحودا لها فلا جمع الله له شمله، ولا بارك له في أمره، ألا ولا صلاة له، ألا ولا زكاة له، ألا ولا حج له، ولا صوم له، ولا بر له حتي يموت، فمن تاب تاب الله عليه، ولا تؤمن امرأة رجلا، ولا يؤم أعرابي مهاجرا.