الموسوعة الحديثية


- فقدْتُ رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن أوَّلِ اللَّيلِ، فظنَنْتُ أنَّه أتى بَعضَ نِسائِه، فتَبِعْتُه، فانْتَهى إلى البقيعِ ، فقال: السَّلامُ عليكم دارَ قومٍ مُؤمنينَ، وإنَّا بكم لَاحقونَ، اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنا أجْرَهم، ولا تُضِلَّنا بعدَهم. ثمَّ الْتَفَت فرَآني، فقال: وَيْحَها لو تَستطيعُ ألَّا تفعَلَ ما فعَلَتْ.
خلاصة حكم المحدث : فيه عاصم بن عبيد الله , وهو ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 2/511
التخريج : أخرجه الطيالسي (1532) واللفظ له، وأخرجه مسلم (974) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: دفن ومقابر - ما يقول عند دخول المقابر نكاح - الغيرة جنائز وموت - زيارة القبور والأدب في ذلك دفن ومقابر - آداب المقبرة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أبي داود الطيالسي] (3/ 48)
‌1532- حدثنا أبو داود، قال: حدثنا شريك، عن عاصم بن عبيد الله، عن القاسم بن محمد، عن عائشة، قالت: ((فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم من أول الليل، فظننت أنه أتى بعض نسائه، فتبعته فانتهى إلى البقيع، فقال: السلام عليكم دار قوم مؤمنين، وإنا بكم لاحقون، اللهم لا تحرمنا أجرهم، ولا تضلنا بعدهم ثم التفت فرآني، فقال: ويحها لو تستطيع أن لا تفعل ما فعلت))

[صحيح مسلم] (2/ 669 )
((102- (974) حدثنا يحيى بن يحيى التيمي ويحيى بن أيوب وقتيبة بن سعيد (قال يحيى بن يحيى: أخبرنا. وقال الآخران: حدثنا إسماعيل بن جعفر) عن شريك (وهو ابن أبي نمر) عن عطاء بن يسار، عن عائشة؛ أنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم (كلما كان ليلتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج من آخر الليل إلى البقيع. فيقول ((السلام عليكم دار قوم مؤمنين. وأتاكم ما توعدون غدا. مؤجلون. وإنا، إن شاء الله، بكم لاحقون. اللهم! اغفر لأهل بقيع الغرقد)) (ولم يقم قتيبة قوله ((وأتاكم)))