الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ، ذهب أهلُ الأموالِ بالأجرِ...
خلاصة حكم المحدث : [فيه يونس بن خباب ذكر من جرحه]
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 4/480
التخريج : أخرجه أحمد (21709)، والنسائي في ((الكبرى)) (9901)، والطيالسي (1075) بنحوه تامًا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى صدقة - فضل الصدقة والحث عليها صلاة - أدعية دبر الصلوات أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (36/ 40)
21709 - حدثنا ابن نمير، حدثنا مالك يعني ابن مغول، عن الحكم، عن أبي عمر، عن أبي الدرداء، قال: نزل بأبي الدرداء رجل، فقال أبو الدرداء: مقيم فنسرح، أم ظاعن فنعلف؟ قال: بل ظاعن. قال: فإني سأزودك زادا لو أجد ما هو أفضل منه لزودتك، أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله، ذهب الأغنياء بالدنيا والآخرة، نصلي ويصلون، ونصوم ويصومون، ويتصدقون ولا نتصدق قال: " ألا أدلك على شيء إن أنت فعلته، لم يسبقك أحد كان قبلك، ولم يدركك أحد بعدك، إلا من فعل الذي تفعل: دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين تسبيحة، وثلاثا وثلاثين تحميدة، وأربعا وثلاثين تكبيرة "

السنن الكبرى للنسائي (9/ 65)
9901 - أخبرنا بشر بن خالد قال: أخبرنا معاوية بن هشام، عن سفيان، عن عبد العزيز بن رفيع، عن أبي عمر الصيني، عن أبي الدرداء قال: قلت: يا رسول الله، ذهب أصحاب الأموال بالدنيا والآخرة، يصلون ويصومون ويجاهدون كما نفعل، ويتصدقون ولا نتصدق؟ قال: أفلا أدلك على أمر إن أخذت به أدركت من سبقك، ولم يدركك من بعدك إلا من عمل مثل الذي عملت؟ تسبح الله في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين، وتحمده ثلاثا وثلاثين، وتكبره أربعا وثلاثين تابعه شعبة، رواه عن الحكم، عن أبي عمر الصيني، عن أبي الدرداء

مسند أبي داود الطيالسي (2/ 325)
1075 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا سلام، عن عبد العزيز بن رفيع، قال: سمعت ذكوان أبا صالح، يقول كان الضيف إذا نزل بأبي الدرداء قال: أمقيم فنرعى أو منطلق فنعلف؟ فإن قال: منطلق قال: أخبرك بما أخبر به رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: يا رسول الله، ذهب أهل الأموال بالدنيا والآخرة يصلون كما نصلي ويجاهدون كما نجاهد ويذكرون كما نذكر ويتصدقون وليس عندنا ما نتصدق، فقال لي: ألا أخبرك بشيء إذا فعلته لم يدركك من جاء بعدك ولحقت من سبقك؟ تكبر الله في دبر كل صلاة أربعا وثلاثين، وتسبحه ثلاثا وثلاثين، وتحمده ثلاثا وثلاثين فإنك إذا فعلت ذلك لحقت من سبقك، ولم يلحقك من جاء بعدك إلا من قال مثل ما قلت