الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : [فيه] العلاء بن سليمان لا يتابع على حديثه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 3/345
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (6403)، وأبو عوانة في ((المستخرج)) (11750)، والداني في ((السنن الواردة في الفتن)) (266) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة علم - فضل العلم علم - قبض العلم وفشو الجهل علم - علو السفيه على العليم علم - ما يخاف على الأمة من زلة العالم وجدال المنافق

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي ت السرساوي (4/ 440)
4546- حدثناه روح بن الفرج، قال: حدثنا عمرو بن خالد، قال: حدثنا العلاء بن سليمان الرقي، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله تبارك وتعالى لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه, ولكن يقبضه بقبض العلماء، فإذا ذهب العلماء اتخذ الناس رءوسا جهالا، فسئلوا فأفتوا بغير علم، فضلوا عن سواء السبيل.

المعجم الأوسط (6/ 277)
6403 - حدثنا محمد بن عمرو، ثنا أبي، ثنا العلاء بن سليمان الرقي، ثنا الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس، ولكن بقبض العلماء، فإذا ذهب العلماء اتخذ الناس رءوسا جهالا فسئلوا، فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا عن سواء السبيل لم يرو هذا الحديث، عن الزهري، عن أبي سلمة إلا العلاء بن سليمان ورواه الناس، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة، وأبي هريرة

مستخرج أبي عوانة ط الجامعة الإسلامية (20/ 343)
11750 - ز- حدثنا عبد العزيز بن حيان الموصلي، حدثنا سعيد بن حفص، حدثنا العلاء بن سليمان الرقي، حدثنا محمد بن عبيد الله بن شهاب الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس، ولكن يقبضه بقبض العلماء ..... " وذكر الحديث [[فإذا ذهب العلماء اتخذ الناس رءوسا جهالا , فسئلوا فأفتوا بغير علم , فضلوا وأضلوا عن سواء السبيل]].

السنن الواردة في الفتن للداني (3/ 591)
266 - فحدثنا سلمون بن داود، حدثنا أحمد بن الحسن الرازي، حدثنا روح بن الفرج، قال: حدثنا عمرو بن خالد، قال: حدثنا العلاء بن سليمان الرقي، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس , ولكن يقبضه بقبض العلماء , فإذا ذهب العلماء اتخذ الناس رءوسا جهالا , فسئلوا فأفتوا بغير علم , فضلوا وأضلوا عن سواء السبيل