الموسوعة الحديثية


- غَلا السِّعرُ على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقالوا يا رسولَ اللهِ سعِّرْ لنا فقال إنَّ اللهَ هو المُسعِّرُ إنِّي لَأرجو أنْ ألقى اللهَ وليس أحَدٌ منكم يُطالِبُني بمَظلَمةٍ في دِينٍ ولا دُنيا
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن الجريري إلا عبد الأعلى ولا يروى عن أبي سعيد الخدري إلا بهذا الإسناد
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 6/110
التخريج : أخرجه أحمد (11809)، وابن ماجه (2201)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (11/ 118) جميعا بنحوه.
التصنيف الموضوعي: بيوع - تسعير فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خشيته لله وتقواه مظالم - التحلل من الظلم إيمان - توحيد الأسماء والصفات مظالم - التخلص من الظلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (6/ 110)
: 5955 - حدثنا محمد بن محمد التمار قال: نا أبو معن الرقاشي قال: نا عبد الأعلى قال: ثنا سعيد الجريري، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري قال: غلا السعر على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: يا رسول الله، سعر لنا فقال: ‌إن ‌الله ‌هو ‌المسعر، إني لأرجو أن ألقى الله وليس أحد منكم يطالبني بمظلمة في دين، ولا دنيا لم يرو هذا الحديث عن الجريري إلا عبد الأعلى، ولا يروى عن أبي سعيد الخدري إلا بهذا الإسناد "

مسند أحمد (18/ 328 ط الرسالة)
: 11809 - حدثنا علي بن عاصم، أخبرنا الجريري، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد قال: غلا السعر على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا له: لو قومت لنا سعرنا قال: " إن الله هو المقوم أو المسعر، إني لأرجو أن أفارقكم، وليس أحد منكم يطلبني بمظلمة في مال ولا نفس "

سنن ابن ماجه (2/ 742 ت عبد الباقي)
: 2201 - حدثنا محمد بن زياد قال: حدثنا عبد الأعلى قال: حدثنا سعيد، عن قتادة، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد، قال: غلا السعر على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: ‌لو ‌قومت ‌يا ‌رسول ‌الله قال: إني لأرجو أن أفارقكم ولا يطلبني أحد منكم بمظلمة ظلمته

تاريخ بغداد (11/ 118 ت بشار)
: أخبرني الحسن بن أبي طالب، قال: حدثنا يوسف بن عمر القواس، قال: أخبرنا يحيى بن محمد بن صاعد، قال: حدثنا عبد الله بن خالد بن يزيد اللؤلؤي بالعسكر سنة تسع وأربعين ومائتين، قال: حدثنا عبد الأعلى بن عبد الأعلى السامي، قال: حدثنا الجريري، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد قال: غلا السعر على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: ‌لو ‌قومت ‌يا ‌رسول ‌الله؟ قال: إن الله هو المقوم، إني لأرجو أن أفارقكم حين أفارقكم ولا يطلبني أحد بمظلمة ظلمتها في نفس ولا مال.