الموسوعة الحديثية


- اللهم اغفِرْ للمُحلِّقينَ.، اللهم اغفِرْ للمُحلِّقينَ. قال : يقولُ رجلٌ من القومِ : وللمُقصِّرين. فقال رسولُ اللهِ في الثالثةِ أو في الرابعةِ : وللمُقصِّرين. ثم قال : وأنا يومئذٍ محلوقُ الرأسِ، فما يسرُّني بحلقِ رأسي حُمْرُ النَّعَمِ .
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : مالك بن ربيعة أبو أسيد الساعدي | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب الصفحة أو الرقم : 1160
التخريج : أخرجه أحمد (17634)، والبخاري في ((التاريخ الكبير)) (7/300)، والطبراني كما في ((الترغيب والترهيب)) للمنذري (2/135) واللفظ له، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (5990)
التصنيف الموضوعي: حج - الحلق والتقصير حج - حجة النبي صلى الله عليه وسلم حج - مناسك الحج فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد - قرطبة] (4/ 177)
17634- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا سريج بن النعمان حدثني أوس بن عبيد الله أبو مقاتل السلولي قال حدثني بريد بن أبي مريم عن أبيه مالك بن ربيعة انه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول: اللهم اغفر للمحلقين اللهم اغفر للمحلقين قال يقول رجل من القوم والمقصرين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الثالثة أو في الرابعة والمقصرين ثم قال وأنا يومئذ محلوق الرأس فما يسرني بحلق رأسي حمر النعم أو خطرا عظيما

التاريخ الكبير للبخاري بحواشي المطبوع (7/ 300)
1280- مالك بن ربيعة (أبو مريم ) السلولي له صحبة قال حميد النسوي حدثنا مسلم بن إبراهيم الأزدي قال نا أوس بن عبيد الله السلولي قال حدثني عمي بريد بن أبي مريم عن أبيه مالك بن ربيعة أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول اللهم اغفر للمحلقين، قيل والمقصرين، قال في الثالثة أو الرابعة والمقصرين، وأنا يومئذ محلوق وما يسرني بحلقي حظ عظيم أو حمر النعم.

معرفة الصحابة لأبي نعيم (5/ 2453)
5990- حدثنا عبد الله بن جعفر، ثنا إسماعيل بن عبد الله، ثنا مسلم بن إبراهيم، ومسدد، قالا: ثنا أوس بن عبد الله السلولي، حدثني عمي بريد بن أبي مريم، عن أبيه مالك بن ربيعة السلولي قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((اللهم اغفر للمحلقين))، فقال رجل: يا رسول الله والمقصرين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم في الثالثة أو الرابعة: ((والمقصرين)) قال مالك: ورأسي يومئذ محلوق، فما يسرني بحلق رأسي يومئذ حمر النعم أو خطر عظيم. رواه حيان بن يسار الكلابي، عن بريد مثله