الموسوعة الحديثية


- نضَّرَ اللهُ من سمع قولي ثم لم يزد فيه، ثلاثٌ لا يغلُّ عليهن قلبُ امرئٍ مسلمٍ إخلاصُ العملِ للهِ، ومناصحةُ ولاةِ الأمرِ، ولزومُ جماعةِ المسلمين، فإنَّ دعوتَهم تُحيطُ من وراءَهم
خلاصة حكم المحدث : حسن وله طرق منها عن أنس ورجاله موثقون، ومنها عن أنس وفيه عبد الرحمن ضعيف الحفظ، لكن يكتب حديثه في المتابعات
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : موافقة الخبر الخبر الصفحة أو الرقم : 1/375
التخريج : أخرجه ابن ماجه (236) أوله في أثناء حديث، وأحمد (13350) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - الأمر بلزوم الجماعة رقائق وزهد - الإخلاص علم - سماع الحديث وتبليغه علم - فضل من تعلم وعلم غيره ونشر العلم إمامة وخلافة - النصح لأئمة المسلمين وولاتهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 86 )
‌236- حدثنا محمد بن إبراهيم الدمشقي قال: حدثنا مبشر بن إسماعيل الحلبي، عن معان بن رفاعة، عن عبد الوهاب بن بخت المكي، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((نضر الله عبدا سمع مقالتي فوعاها، ثم بلغها عني، فرب حامل فقه غير فقيه، ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه)).

[مسند أحمد] (21/ 60 ط الرسالة)
((‌13350- حدثنا أبو المغيرة، عن معان بن رفاعة، قال: حدثني عبد الوهاب بن بخت المكي، عن أنس بن مالك، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( نضر الله عبدا سمع مقالتي هذه فحملها، فرب حامل الفقه فيه غير فقيه، ورب حامل الفقه إلى من هو أفقه منه. ثلاث لا يغل عليهن صدر مسلم: إخلاص العمل لله، ومناصحة أولي الأمر، ولزوم جماعة المسلمين، فإن دعوتهم تحيط من ورائهم)).