الموسوعة الحديثية


- إنِّي لأعلَمُ كلمةً لا يقولُها رَّجلٌ عندَ موتِهِ إلَّا كانت نورًا في صحيفتِهِ أو وجدَ لَها رَوحًا عندَ الموتِ قالَ عمرُ : أَنا أخبرُكَ بِها هيَ الكلمةُ الَّتي أرادَ بِها عمَّهُ : شَهادةُ أن لا إلَهَ إلَّا اللَّه قالَ : فَكَأنَّما كُشِفَ عنِّي غطاءٌ قالَ : صدَقتَ لو علِمَ كلمةً هيَ أفضلُ منها لأمرَهُ بِها
خلاصة حكم المحدث : إسناده في ظاهره الضعف
الراوي : طلحة بن عبيدالله | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 1/132
التخريج : أخرجه ابن ماجة (3795) باختلاف يسير، وأبو يعلى (641)، والبزار (934) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر إسلام - فضل الشهادتين جنائز وموت - التشديد عند الموت وسكرات الموت أدعية وأذكار - فضل لا إله إلا الله جنائز وموت - من كان آخر قوله لا إله إلا الله
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (1/ 364)
252 - حدثنا يحيى، عن إسماعيل، حدثنا عامر، وحدثنا محمد بن عبيد، حدثنا إسماعيل بن أبي خالد، عن رجل، عن الشعبي، قال: مر عمر بطلحة - فذكر معناه - قال: مر عمر بطلحة فرآه مهتما، قال: لعلك ساءك إمارة ابن عمك؟ - قال: يعني أبا بكر - فقال: لا، ولكني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إني لأعلم كلمة لا يقولها الرجل عند موته إلا كانت نورا في صحيفته، أو وجد لها روحا عند الموت، قال عمر: أنا أخبرك بها هي الكلمة التي أراد بها عمه: شهادة أن لا إله إلا الله قال: فكأنما كشف عني غطاء، قال: صدقت، لو علم كلمة هي أفضل منها لأمره بها

[سنن ابن ماجه] (2/ 1247)
3795 - حدثنا هارون بن إسحاق الهمداني قال: حدثنا محمد بن عبد الوهاب، عن مسعر، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن الشعبي، عن يحيى بن طلحة، عن أمه سعدى المرية قالت: مر عمر بطلحة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ما لك كئيبا؟ أساءتك إمرة ابن عمك؟ قال: لا، ولكن سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إني لأعلم كلمة لا يقولها أحد عند موته إلا كانت نورا لصحيفته، وإن جسده وروحه ليجدان لها روحا عند الموت . فلم أسأله حتى توفي، قال: أنا أعلمها، هي التي أراد عمه عليها، ولو علم أن شيئا أنجى له منها، لأمره "

مسند أبي يعلى الموصلي (2/ 14)
641 - حدثنا موسى بن حيان البصري، حدثنا أبو زيد الحرشي، حدثنا شعبة، عن إسماعيل، قال: سمعت الشعبي، عن رجل، عن سعدى، امرأة طلحة بن عبيد الله، عن طلحة، أنه قال: سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمة لم أسأله عنها حتى مات، أو قبض، قال: إني لأعلم كلمة لا يقولها رجل عند موته إلا كانت له نورا في صحيفته، وإن روحه وجسده ليجدان لها راحة عند الموت فقال عمر: إني لأعلمها، هي الكلمة التي أراد عليها عمه، لا أراها إلا إياها

[مسند البزار - البحر الزخار] (3/ 150)
934 - حدثنا هارون بن إسحاق الهمداني، قال: نا محمد بن عبد الوهاب السكري، قال: نا مسعر، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن الشعبي، عن يحيى بن طلحة، عن سعدى المرية، وهي امرأة طلحة أن عمر بن الخطاب رحمه الله، مر بطلحة، حين استخلف أبو بكر رحمه الله، فقال: أراك كئيبا لعلك كرهت إمرة ابن عمك قال: لا ولكني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: كلمة لم أسأله عنها حتى قبض قال: إني لأعلم كلمة لا يقولها عبد عند موته إلا كانت نورا في صحيفته وأن روحه وجسده ليجدان لها راحة عند الموت، فقال عمر: إني لأعلمها هي لا إله إلا الله هي الكلمة التي أراد عمه عليها فقال: لا أراها إلا إياها. قال أبو بكر: وهذا الحديث لا نعلم أحدا رواه عن مسعر بهذا الإسناد، إلا محمد بن عبد الوهاب السكري، ولا نعلم روى عنه إلا هارون بن إسحاق، وقد روي عن طلحة من غير وجه فاقتصرنا على حديث مسعر