الموسوعة الحديثية


- لما كان يومُ أحدٍ وانكفأّ المشركونَ، قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : اسْتَوُوا حتّى أثْنِي على رَبّي فصارُوا خلفهُ صفوفا
خلاصة حكم المحدث : محفوظ من مسند رفاعة
الراوي : عبدالله بن رفاعة الزرقي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : إتحاف المهرة الصفحة أو الرقم : 6/593
التخريج : أخرجه أحمد (15492)، واللفظ له، والنسائي في السنن الكبرى (10370)، والبخاري في ((الأدب المفرد)) (699)، بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - الثناء على الله في الدعاء جهاد - الذكر عند اللقاء والدعاء مغازي - غزوة أحد أدعية وأذكار - الذكر عند حضور العدو صلاة الجماعة والإمامة - الوعيد على عدم تسوية الصفوف
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


إتحاف المهرة بالفوائد المبتكرة من أطراف العشرة (6/ 593)
: 7031 - حديث (حم) : لما كان يوم أحد وانكفأ المشركون؛ قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: " استووا حتى ‌أثني ‌على ‌ربي " ‌فصاروا ‌خلفه ‌صفوفا. . . الحديث بطوله. قال أحمد: ثنا مروان؛ يعني: ابن معاوية الفزاري، ثنا عبد الواحد بن أيمن المكي، عن عبيد الله بن عبد الله الزرقي، عن أبيه. قال: وقال الفزاري: عن ابن رفاعة الزرقي، عن أبيه. وقال غير الفزاري: عبيد بن رفاعة الزرقي. . . فذكره. قلت: الحديث محفوظ من مسند رفاعة، من رواية ابنه عبيد الله عنه، وكأن الفزاري وهم فيه

[مسند أحمد] (24/ 246 ط الرسالة)
: 15492 - حدثنا مروان بن معاوية الفزاري، حدثنا عبد الواحد بن أيمن المكي، عن عبيد الله بن عبد الله الزرقي، عن أبيه. وقال الفزاري مرة: عن ابن رفاعة الزرقي، عن أبيه. وقال غير الفزاري: عبيد بن رفاعة الزرقي قال: لما كان يوم أحد، وانكفأ المشركون، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " استووا حتى أثني على ربي " فصاروا خلفه صفوفا، فقال: " اللهم لك الحمد كله، اللهم لا قابض لما بسطت، ولا باسط لما قبضت، ولا هادي لما أضللت، ولا مضل لمن هديت، ولا معطي لما منعت، ولا مانع لما أعطيت، ولا مقرب لما باعدت، ولا مباعد لما قربت، اللهم ابسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك، اللهم إني أسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول، اللهم إني أسألك النعيم يوم العيلة، والأمن يوم الخوف، اللهم إني عائذ بك من شر ما أعطيتنا وشر ما منعت، اللهم حبب إلينا الإيمان، وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين، اللهم توفنا مسلمين، وأحينا مسلمين، وألحقنا بالصالحين غير خزايا ولا مفتونين، اللهم قاتل الكفرة الذين يكذبون رسلك، ويصدون عن سبيلك، واجعل عليهم رجزك وعذابك، اللهم قاتل الكفرة، الذين أوتوا الكتاب، إله الحق "

السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة (9/ 225)
: 10370 - أخبرنا زياد بن أيوب، قال: حدثنا مروان بن معاوية، قال: حدثنا عبد الواحد بن أيمن، عن عبيد بن رفاعة الزرقي، عن أبيه، قال: لما كان يوم أحد انكفأ المشركون، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استعدوا حتى ‌أثني ‌على ‌ربي ‌فصاروا ‌خلفه ‌صفوفا، فقال: اللهم لك الحمد كله، لا قابض لما بسطت، ولا باسط لما قبضت، ولا هادي لمن أضللت، ولا مضل لمن هديت، ولا معطي لما منعت، ولا مانع لما أعطيت، ولا مقرب لما باعدت، ولا مباعد لما قربت، اللهم ابسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك، اللهم إني أسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول، اللهم إني أسألك النعيم يوم العيلة، والأمن يوم الخوف، اللهم عائذ بك من شر ما أعطيتنا، وشر ما منعتنا، اللهم حبب إلينا الإيمان، وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين، اللهم توفنا مسلمين، وأحينا مسلمين، وألحقنا بالصالحين، غير خزايا ولا مفتونين، اللهم قاتل الكفرة الذين يكذبون رسلك، ويصدون عن سبيلك، واجعل عليهم رجزك وعذابك، إله الحق آمين خالفه أبو نعيم فأرسل الحديث

الأدب المفرد - ت عبد الباقي (ص243)
: 699 - حدثنا علي قال: حدثنا مروان بن معاوية قال: حدثنا عبد الواحد بن أيمن قال: حدثنا عبيد بن رفاعة الزرقي، عن أبيه قال: لما كان يوم أحد وانكفأ المشركون قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استووا حتى ‌أثني ‌على ‌ربي عز وجل ، ‌فصاروا ‌خلفه ‌صفوفا، فقال: اللهم لك الحمد كله، اللهم لا قابض لما بسطت، ولا مقرب لما باعدت، ولا مباعد لما قربت، ولا معطي لما منعت، ولا مانع لما أعطيت. اللهم ابسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك، اللهم إني أسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول. اللهم إني أسألك النعيم يوم العيلة، والأمن يوم الحرب، اللهم عائذا بك من سوء ما أعطيتنا، وشر ما منعت منا. اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين. اللهم توفنا مسلمين، وأحينا مسلمين، وألحقنا بالصالحين، غير خزايا ولا مفتونين. اللهم قاتل الكفرة الذين يصدون عن سبيلك، ويكذبون رسلك، واجعل عليهم رجزك وعذابك. اللهم قاتل الكفرة الذين أوتوا الكتاب، إله الحق قال علي: وسمعته من محمد بن بشر، وأسنده ولا أجيء به