الموسوعة الحديثية


- قلْتُ يا رسولَ اللهِ أَوْصِني قال اهْجُرِي المعَاصِيَ فإنَّها أَفْضَلُ الهجرةِ وحافِظِي على الفَرائِضِ فإِنَّها أفضلُ الجهادِ وأَكْثِرِي منْ ذِكْرِ اللهِ فَإِنَكِ لا تأتي اللهَ بشيءٍ أحبَّ إليه من ذِكْرِهِ
خلاصة حكم المحدث : فيه إسحاق بن إبراهيم بن نسطاس وهو ضعيف
الراوي : أم سليم بنت ملحان أم أنس بن مالك | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 4/220
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((الورع)) (48)، والطبراني (25/129) (313) باختلاف يسير، وأبو يعلى كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (761) مطولا بنحوه
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى رقائق وزهد - الترهيب من مواقعة الحدود وانتهاك المحارم صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الورع لابن أبي الدنيا (ص58)
: 48 - حدثني عون بن إبراهيم قال: حدثنا هشام بن عمار قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن نسطاس الكثيري قال: حدثني مربع، عن أم أنس أنها قالت: أوصني يا رسول الله قال: اهجري المعاصي؛ فإنها أفضل الهجرة، وحافظي على الفرائض؛ فإنها أفضل الجهاد، وأكثري من ذكر الله؛ فإنك لا تأتين الله غدا بشيء أحب إليه من كثرة ذكره.

[المعجم الكبير للطبراني] (25/ 129)
: ‌313 - حدثنا أحمد بن المعلى الدمشقي، ثنا هشام بن عمار، ثنا إسحاق بن إبراهيم بن نسطاس، حدثني مربع، عن أم أنس، أنها قالت: يا رسول الله أوصني قال: اهجري المعاصي فإنها أفضل الهجرة وحافظي على الفرائض، فإنها أفضل الجهاد، وأكثري من ذكر الله، فإنك لا تأتي الله بشيء أحب إليه من كثرة ذكره.

[إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة] (1/ 414)
: ‌761 - قال أبو يعلى: وثنا أبو كريب، ثنا زيد بن الحباب، ثنا عبد الملك بن الحسن، مولى مروان بن الحكم، ثنا محمد بن إسماعيل الأنصاري، عن يونس بن عمران بن أبي أنس، عن جدته أم أنس أنها قالت: "أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت له: جعلك الله في الرفيق الأعلى من الجنة وأنا معك. قال: آمين. قلت: يا رسول الله، علمني عملا صالحا أعلمه. قال: أقيمي الصلاة؟ فإنها أفضل الجهاد، واهجري المعاصي، فإنها أفضل الهجرة، واذكري الله كثيرا؟ فإن أحب الأعمال إلى الله أن تلقيه به ".