الموسوعة الحديثية


- لا يدخُلُ الجنَّةَ سيِّئُ المَلَكَةِ ، فقال رجُلٌ: يا رسولَ اللهِ، أليس أخبَرتَنا أنَّ هذه الأمَّةَ أكثرُ الأُممِ مملوكينَ وأيتامًا؟ قال: بلى، فأكرِموهم كرامةَ أولادِكم، وأطعِموهم ممَّا تأكُلونَ، قالوا: فما ينفَعُنا في الدُّنيا يا رسولَ اللهِ؟ قال: فرسٌ صالحٌ تَرْتَبِطُهُ تُقاتِلُ عليه في سبيلِ اللهِ، ومملوكُك يَكْفِيكَ، فإذا صلَّى فهو أخوك، فإذا صلَّى فهو أخوك.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 75
التخريج : أخرجه الترمذي (1946) مختصراً، وابن ماجه (3691) باختلاف يسير، وأحمد (75) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب عامة - الأخلاق المذمومة بر وصلة - الإحسان إلى الرقيق رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال علم - السؤال للانتفاع وإن كثر نفقة - نفقة الرقيق والرفق بهم والإحسان إليهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 334)
1946- حدثنا أحمد بن منيع قال: حدثنا يزيد بن هارون، عن همام بن يحيى، عن فرقد السبخي، عن مرة، عن أبي بكر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يدخل الجنة سيئ الملكة)): هذا حديث غريب وقد تكلم أيوب السختياني وغير واحد في فرقد السبخي من قبل حفظه.

[سنن ابن ماجه] (2/ 1217 )
‌3691- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وعلي بن محمد قالا: حدثنا إسحاق بن سليمان، عن مغيرة بن مسلم، عن فرقد السبخي، عن مرة الطيب، عن أبي بكر الصديق قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يدخل الجنة سيئ الملكة)). قالوا: يا رسول الله، أليس أخبرتنا أن هذه الأمة أكثر الأمم مملوكين ويتامى؟ قال: ((نعم، فأكرموهم ككرامة أولادكم، وأطعموهم مما تأكلون))، قالوا: فما ينفعنا في الدنيا؟ قال: ((فرس ترتبطه تقاتل عليه في سبيل الله، مملوكك يكفيك، فإذا صلى فهو أخوك)).

[مسند أحمد] (1/ 237 ط الرسالة)
((‌75- حدثنا إسحاق بن سليمان، قال: سمعت المغيرة بن مسلم أبا سلمة، عن فرقد السبخي، عن مرة الطيب، عن أبي بكر الصديق، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لا يدخل الجنة سيئ الملكة)) فقال رجل: يا رسول الله، أليس أخبرتنا أن هذه الأمة أكثر الأمم مملوكين وأيتاما؟ قال: (( بلى، فأكرموهم كرامة أولادكم، وأطعموهم مما تأكلون)) قالوا: فما ينفعنا في الدنيا يا رسول الله؟ قال: (( فرس صالح ترتبطه تقاتل عليه في سبيل الله، ومملوكك يكفيك، فإذا صلى فهو أخوك، فإذا صلى فهو أخوك)).