الموسوعة الحديثية


- ما عندَنا شيءٌ منَ الوَحْيِ -أو قال: كتابٌ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- إلَّا ما في كتابِ اللهِ، وهذه الصَّحيفةِ المَقرونةِ بسَيْفي -وعليه سيفٌ حِلْيَتُه حديدٌ- وفيها فرائضُ الصَّدَقاتِ.
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 798
التخريج : أخرجه أحمد (782)، والبزار (513) باختلاف يسير، وأخرجه عبدالله بن أحمد في ((زوائد المسند)) (798) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: زكاة - فرض الزكاة زكاة - ما تجب فيه الزكاة علم - كتابة العلم إيمان - الإيمان بالوحي قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (2/ 170 ط الرسالة)
((782- حدثنا هاشم بن القاسم، حدثنا شريك، عن مخارق، عن طارق بن شهاب، قال: شهدت عليا وهو يقول على المنبر: والله ما عندنا كتاب نقرؤه عليكم إلا كتاب الله تعالى، وهذه الصحيفة- معلقة بسيفه- أخذتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيها فرائض الصدقة. معلقة بسيف له حليته حديد، أو قال: بكراته حديد)).

[مسند البزار - البحر الزخار] (2/ 150)
((‌513- حدثنا إبراهيم بن سعيد، قال: نا أبو نعيم، عن شريك، عن مخارق، عن طارق بن شهاب، قال: رأيت عليا وهو يقول: على المنبر (( ما عندنا كتاب نقرؤه عليكم إلا كتاب الله عز وجل. وهذه الصحيفة صحيفة معلقة في سيفه، وذكر أن فيها فرائض الصدقة التي أخذها، يعني: في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم)). ولا نعلم روى طارق بن شهاب، عن علي إلا هذا الحديث. وطارق رجل قد رأى النبي صلى الله عليه وسلم)).

[مسند أحمد] (2/ 181 ط الرسالة)
(( ‌798- حدثنا عبد الله، حدثنا محمد بن جعفر الوركاني، حدثنا شريك، عن مخارق، عن طارق قال: خطبنا علي، فقال: ما عندنا شيء من الوحي- أو قال: كتاب من رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا ما في كتاب الله، وهذه الصحيفة المقرونة بسيفي- وعليه سيف حليته حديد- وفيها فرائض الصدقات)).