الموسوعة الحديثية


- عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه جعله على أُسارَى قريظةَ فكان ينظرُ إلى فرْجِ الغلامِ فإذا رأَى قد أنبتَ الشَّعرَ ضُرِبت عُنقُه، وأُخِّر من لم يُنبِتْ فجعله في مغانمِ المسلمين
خلاصة حكم المحدث : [فيه] إسحاق بن أبي فروة لا يتابعه أحد على إسناده ولا على متنه وهو بين في الضعفاء
الراوي : أسلم بن بجيرة | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 1/535
التخريج : أخرجه الطبراني (1/334) (1003)، وأبو نعيم في ((تاريخ أصبهان)) (1/164) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جهاد - الحكم في رقاب أهل العنوة من الأسارى والسبي حدود - حد البلوغ لإيجاب الحد غنائم - كيف قسم النبي صلى الله عليه وسلم قريظة والنضير مغازي - غزوة بني قريظة جهاد - الأسرى
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الكامل في ضعفاء الرجال] (1/ 535)
: حدثنا العباس بن محمد بن العباس، حدثنا عمرو بن سواد، أخبرنا ابن وهب، حدثني ابن عياش، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة، عن إبراهيم بن محمد بن أسلم بن بجرة الأنصاري أخبره، عن أبيه، عن أسلم بن بجرة ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ أنه جعله على ‌أسارى ‌قريظة، فكان ينظر إلى فرج الغلام، فإن كان قد أنبت الشعر ضرب عنقه ، وأخر من لم ينبت، فجعله في مغانم المسلمين. قال الشيخ: وإسحاق بن أبي فروة هذا ما ذكرت هاهنا من أخباره بالأسانيد التي ذكرت فلا يتابعه أحد على أسانيده، ولا على متونه وسائر أحاديثه مما لم أذكره تشبه هذه الأخبار التي ذكرتها، وهو بين في الضعفاء، على أن الليث بن سعد قد روى عنه نسخة طويلة.

المعجم الكبير (1/ 334)
1003- حدثنا الحسين بن إسحاق التستري ، حدثنا عمرو بن سواد السرحي ، حدثنا ابن وهب ، أخبرني ابن عياش ، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة ، عن ابراهيم بن محمد بن أسلم بن بجرة الأنصاري ، أخبره عن أبيه ، عن أسلم بن بجرة ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه جعله على أسارى قريظة ، فكان ينظر إلى فرج الغلام ، فإذا رآه قد أنبت الشعر ضرب عنقه ، وأخذ من لم ينبت فجعله في مغانم المسلمين.

[تاريخ أصبهان = أخبار أصبهان] (1/ 164)
: حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا أحمد بن محمد بن مصقلة الأصبهاني، ثنا الزبير بن بكار، حدثني عبد الله بن عمرو الفهري، عن محمد بن إبراهيم بن محمد بن أسلم الأنصاري، عن أبيه، عن جده أسلم الأنصاري قال: جعلني رسول الله صلى الله عليه وسلم على ‌أسارى ‌قريظة، فكنت أنظر إلى فرج الغلام، فإن رأيته قد أنبت ضربت عنقه، وإن لم أره قد أنبت جعلته في مغانم المسلمين