الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أتاه جِبريلُ وهو يلعَبُ مع الغلمانِ فأخَذه فصرَعه فشقَّ قلبَه فاستخرَج منه علَقةً فقال : هذا حظُّ الشَّيطانِ منك ثمَّ غسَله في طَسْتٍ مِن ذهَبٍ بماءِ زَمزمَ ثمَّ لَأَمَه ثمَّ أعاده في مكانِه وجاء الغلمانُ يسعَوْنَ إلى أمِّه ـ يعني ظِئْرَه ـ فقالوا : إنَّ محمَّدًا قد قُتِل فاستقبَلوه مُنتقَعَ اللَّونِ قال أنسٌ : قد كُنْتُ أرى أثَرَ ذلك المِخيَطِ في صدرِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 6334
التخريج : أخرجه مسلم (162)، وأحمد (14069)، كلاهما بلفظه، والحاكم (3949) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل أنبياء - محمد إيمان - الملائكة بر وصلة - لعب الأولاد فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (1/ 147)
261 - (162) حدثنا شيبان بن فروخ، حدثنا حماد بن سلمة، حدثنا ثابت البناني، عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاه جبريل صلى الله عليه وسلم وهو يلعب مع الغلمان، فأخذه فصرعه، فشق عن قلبه، فاستخرج القلب، فاستخرج منه علقة، فقال: هذا حظ الشيطان منك، ثم غسله في طست من ذهب بماء زمزم، ثم لأمه، ثم أعاده في مكانه، وجاء الغلمان يسعون إلى أمه - يعني ظئره - فقالوا: إن محمدا قد قتل، فاستقبلوه وهو منتقع اللون "، قال أنس: وقد كنت أرى أثر ذلك المخيط في صدره.

[مسند أحمد] مخرجا (21/ 455)
14069 - حدثنا عفان، حدثنا حماد، قال: أخبرنا ثابت، عن أنس، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتاه جبريل عليه السلام، وهو يلعب مع الغلمان، فأخذه فصرعه، فشق عن قلبه، فاستخرج منه علقة، فقال: هذا حظ الشيطان منك، ثم غسله في طست من ذهب بماء زمزم، ثم لأمه، وأعاده في مكانه، وجاء الغلمان يسعون إلى أمه - يعني ظئره - فقالوا: إن محمدا قد قتل، فاستقبلوه، وهو منتقع اللون "، قال لي أنس: فكنت أرى أثر المخيط في صدره ، وربما قال حماد: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أتاه آت

المستدرك على الصحيحين للحاكم (2/ 575)
3949 - حدثناه علي بن حمشاذ العدل، ثنا أبو مسلم، ومحمد بن يحيى القزاز، قالا: ثنا حجاج بن المنهال، ثنا حماد بن سلمة، أنبأ ثابت البناني، عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، " أتاه جبريل وهو يلعب مع الصبيان، فأخذه فصرعه، فشق عن قلبه، فاستخرج منه علقة، فقال: هذا حظ الشيطان منك، قال: فغسله في طست من ذهب بماء زمزم ثم لأمه ثم أعاده في مكانه " قال: وجاء الغلمان يسعون إلى أمه، يعني ظئره، فقالوا: إن محمدا قد قتل، فأقبلت ظئره تريده فاستقبلها راجعا وهو منتقع اللون قال أنس: وقد كنا نرى أثر المخيط في صدره صحيح الإسناد ولم يخرجاه . " وقد صحت الرواية عن عمر بن الخطاب، وعلي بن أبي طالب: لن يغلب عسر يسرين وقد روي بإسناد مرسل عن النبي صلى الله عليه وسلم "