الموسوعة الحديثية


- إنَّ الشمردلَ قال إني كنتُ يا رسولَ اللهِ كاهنُ قومي وقد أتى اللهُ بالنبوةِ فأبطلَ كهانتي وأنا رجلٌ أَتَطَبَّبُ فتأتيني المرأةُ الشابَّةُ وغيرُ ذلكَ فما يَحِلُّ لي قال فَصْدُ العِرْقِ ومحسمةُ الطعنةِ والانتشارُ إنِ اضطررتَ إلى ذلك ولا تجعلْ في دوائكَ شُبْرُمًا ولا ودعانَ وعليك بالسناءِ والسنوتِ ولا تُدَاوِ أحدًا حتى تعرفَ داءَهُ فانكَبَّ عليهِ يُقَبِّلُ ركبتيْهِ ثم قال والذي بعثكَ بالحقِّ لأنتَ أعلمُ مِنِّي
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أيوب هو ابن سويد متروك
الراوي : الشمردل بن قباث الكعبي | المحدث : الذهبي | المصدر : تلخيص العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 329
التخريج : أخرجه الخطيب في ((المتفق والمفترق)) (1329)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (1478) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: طب - الحجامة طب - السنا والسنوت إيمان - السحر والنشرة والكهانة طب - إباحة التداوي وتركه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المتفق والمفترق (3/ 1775)
: (1329) أخبرناه أبو بكر البرقاني حدثنا أبو بكر أحمد بن إبراهيم الإسماعيلي إملاء حدثني أبو بكر محمد بن عمير حدثنا محمد بن علي بن ميمون الرقي حدثنا محمد بن أيوب حدثني أبي حدثنا الضحاك عن عثمان عن المقبري عن نوفل بن مساحق العامري عن فاطمة بنت خشاف السلمية عن قيس بن الربيع عن ‌الشمردل بن قباث وكان في وفد نجران بني الحارث بن كعب بن الحارث بن كعب الذين قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلموا وقضى حوائجهم فقال ‌الشمردل بن قباث حين نزل بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم بأبي وأمي أني كنت ‌كاهن ‌قومي في الجاهلية وقد أتى الله بالنبوة ما أبطل كهانتي وأنا رجل أتطبب فتأتيني المرأة الشابة وغير ذلك فما يحل لي قال فصد العرق ومحسمة الطعنةن والانتشار إن اضطررت إلى ذلك ولا تجعلن في دوائك شبرما ولا ودغان وعليك بالسنا والسنوت ولا تداو أحدا حتى تعرف داءه فأكب عليه فقبل ركبته ثم قال والذي بعثك بالحق لأنت أعلم مني

العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (2/ 399)
: 1478-أنبأنا محمد بن عبد الملك قال أنبأنا أحمد بن علي الحافظ قال أخبرنا البرقاني قال نا أبو بكر أحمد بن إبراهيم الإسماعيلي قال حدثنا أبو بكر محمد بن عمير قال نا محمد بن علي بن ميمون الرقي قال نا محمد بن أيوب قال نا الضحاك بن عثمان عن المقبري عن نوفل بن مساحق العامري عن فاطمة بنت حساف السلمية عن قيس بن الربيع عن ‌الشمردل بن قبات وكان في وفد بني الحارث بن كعب الذي قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلموا وقضى حوائجهم فقال ‌الشمردل حين برك بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم بأبي وأمي كنت ‌كاهن ‌قومي في الجاهلية وقد أتى الله بالنبوة فأبطل كهانتي وأنا رجل أتطبب فيأتيني المرأة الثابة وغير ذلك فما يحل لي قال فصد العروق قاءه الطعنة وانتشار إن اضطربت ولا تجعل في دوائك شبرما ولا ورعانا وعليك بالسناء والسنون ولا تداو أحدا حتى تعرف داءه فأكب عليه فقبل ركبته ثم قال والذي بعثك بالحق لأنت أعلم مني قال الخطيب: "في هذا الحديث نظر قال المؤلف: "قلت فيه مجاهيل