الموسوعة الحديثية


- إنِّي لتحتَ راحلةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يومَ الفتحِ قال قولًا حسنًا جميلًا، فكان فيما قال : مَن أسلَم من أهلِ الكتابِ فله أجرُه مرَّتينِ وله ما لنا وعليه ما علينا، ومَن أسلَم من المشركينَ فله أجرُه وله ما لنا وعليه ما علينا
خلاصة حكم المحدث : فيه القاسم أبو عبد الرحمن وقد ضعفه أحمد وغيره
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/98
التخريج : أخرجه أحمد (22234) واللفظ له، والطحاوي في ((مشكل الآثار)) (2571)، والروياني في ((مسنده)) (1226) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: إسلام - حرمة المسلم إسلام - فضل الإسلام حج - خطبة يوم النحر مغازي - فتح مكة إيمان - وجوب إيمان أهل الكتاب برسالة الإسلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (36/ 570)
22234 - حدثنا يحيى بن إسحاق السيلحيني، حدثنا ابن لهيعة، عن سليمان بن عبد الرحمن، عن القاسم، عن أبي أمامة قال: إني لتحت راحلة رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الفتح، فقال قولا حسنا جميلا وكان فيما قال: من أسلم من أهل الكتابين فله أجره مرتين، وله ما لنا وعليه ما علينا، ومن أسلم من المشركين فله أجره وله ما لنا وعليه ما علينا

شرح مشكل الآثار (6/ 405)
2571 - كما قد حدثنا يونس بن عبد الأعلى، قال: أخبرنا عبد الله بن وهب، قال: حدثني الليث بن سعد، وعبد الله بن لهيعة، عن سليمان بن عبد الرحمن، عن القاسم أبي عبد الرحمن، عن أبي أمامة الباهلي، قال: شهدت خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حجة الوداع، فقال قولا كثيرا حسنا جميلا , وكان فيها: " من أسلم من أهل الكتابين فله أجره مرتين، وله مثل الذي لنا، وعليه مثل الذي علينا، ومن أسلم من المشركين فله أجره، وله مثل الذي لنا، وعليه مثل الذي علينا ". فكان فيما تلونا من كتاب الله عز وجل، وفيما روينا من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قد دل على تباين الفريقين اللذين ذكرنا في الكفر الذي هم عليه , وفي منابذة أهل الشرك منهما , وفي أن لا يجادل أهل الكتاب منهم إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم , وفي ذلك ما قد دل على اتساع قبوله هداياهم منهم , فقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم هدية من قبل هديته منهم لذلك، ورد هدية من رد هديته عليه من الفريق الآخر للأسباب التي فيه مما ذكرناها في هذا الباب. والله نسأله التوفيق

مسند الروياني (2/ 289)
1226 - أنا أحمد، نا عمي، نا ابن لهيعة , عن سليمان بن عبد الرحمن، عن القاسم , عن أبي أمامة الباهلي قال: كنت تحت راحلة رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع، فقال قولا حسنا، فقال فيما قال: من أسلم من أهل الكتاب فله أجره مرتين، وله مثل الذي لنا، وعليه مثل الذي علينا، ومن أسلم من المشركين فله أجره، وله مثل الذي لنا، وعليه مثل الذي علينا