الموسوعة الحديثية


- ما مِن أميرِ عَشَرةٍ إلَّا جِيء به يومَ القِيامةِ مَغلولةً يدُه إلى عُنُقِه حتى يُطلِقَه الحَقُّ أو يُوبِقَه، ومَن تَعلَّمَ القُرآنَ ثُمَّ نَسيَه، لَقيَ اللهَ وهو أجذَمُ .
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره دون قوله: "ومن تعلم القرآن ... إلخ"
الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 22781
التخريج : أخرجه أحمد (22758)، وعبدالله بن أحمد في ((زوائد المسند)) (22781) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - الحرص على الولاية وطلبها إمامة وخلافة - ذم الإمام الجائر إمامة وخلافة - كراهية الإمارة لمن لم يقدر عليها رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (37/ 419)
22758- حدثنا عبد الصمد، حدثنا عبد العزيز بن مسلم، حدثني يزيد يعني ابن أبي زياد، عن عيسى بن فائد، عن عبادة بن الصامت قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( ما من أمير عشرة إلا يؤتى به يوم القيامة مغلولا لا يفكه منها إلا عدله، وما من رجل تعلم القرآن، ثم نسيه إلا لقي الله يوم القيامة أجذم))

[مسند أحمد] (37/ 444)
22781- حدثنا عبد الله، حدثنا علي بن شعيب البزار، حدثنا يعقوب بن إسحاق الحضرمي، أخبرني أبو عوانة، عن يزيد بن أبي زياد، عن عيسى قال: وكان أميرا على الرقة، عن عبادة بن الصامت قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( ما من أمير عشرة إلا جيء به يوم القيامة مغلولة يده إلى عنقه حتى يطلقه الحق أو يوبقه، ومن تعلم القرآن، ثم نسيه لقي الله وهو أجذم))