الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يُباشِرُ وهو صائِمٌ ، ثم يَجعَلُ بيْنَه وبيْنَها ثَوبًا؛ يَعني: الفَرْجَ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 24314
التخريج : أخرجه البخاري (1927)، ومسلم (1106)، وأبو داود (2382)، والترمذي (729)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (3096)، وابن ماجه (1684) أوله في أثناء حديث، وأحمد (24314) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: صيام - المباشرة للصائم صيام - ما لا يفطر الصائم صيام - ما يفسد الصوم وما لا يفسده صيام - صيامه صلى الله عليه وسلم نكاح - حسن العشرة بين الأزواج
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (3/ 30)
1927- حدثنا سليمان بن حرب قال: عن شعبة، عن الحكم، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة رضي الله عنها قالت: ((كان النبي صلى الله عليه وسلم: يقبل ويباشر وهو صائم، وكان أملككم لإربه)) وقال: قال ابن عباس: {مآرب} حاجة. قال طاوس: {أولي الإربة} الأحمق، لا حاجة له في النساء.

[صحيح مسلم] (2/ 777 )
((67- (1106) وحدثنا محمد بن المثنى وابن بشار. قالا: حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبة عن منصور، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عائشة رضي الله عنها؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يباشر وهو صائم)).

[سنن أبي داود] (2/ 311)
‌2382- حدثنا مسدد، حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن الأسود، وعلقمة، عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ((يقبل وهو صائم ويباشر وهو صائم، ولكنه كان أملك لإربه)).

[سنن الترمذي] (3/ 98)
‌729- حدثنا هناد قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، والأسود، عن عائشة قالت: ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل ويباشر وهو صائم، وكان أملككم لإربه)): ((هذا حديث حسن صحيح))، (( وأبو ميسرة: اسمه عمرو بن شرحبيل، ومعنى لإربه: لنفسه)).

[مسند أحمد] (40/ 364 ط الرسالة)
((‌24314- حدثنا ابن نمير، عن طلحة بن يحيى قال: حدثتني عائشة بنت طلحة، عن عائشة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يباشر وهو صائم، ثم يجعل بينه وبينها ثوبا. يعني: الفرج)).