الموسوعة الحديثية


- مَن عاد مريضًا فلا يَزالُ في الرَّحمةِ، حتَّى إذا قَعَدَ عندَه استَنقَعَ فيها.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] قيس الفارسي وفيه نظر وروي بإسناد أصلح من هذا
الراوي : عمرو بن حزم | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 3/468
التخريج : أخرجه الفسوي في ((المعرفة والتاريخ)) (1 / 331) وابن ابي الدنيا في ((المرض والكفارات)) (232)، والطبراني في ((الأوسط)) (5296)، واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - التعرض لنفحات رحمة الله إحسان - الحث على الأعمال الصالحة توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه جنائز وموت - عيادة المريض مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (3/ 468)
: 1524 -‌‌ قيس أبو عمارة الفارسي مولى سودة بنت سعيد مديني ...، فيه نظر وهذا الحديث حدثناه إسماعيل بن أبي أويس، حدثني قيس أبو عمارة، مولى سودة ابنة سعيد مولى ابن ساعدة، عن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم الأنصاري، عن أبيه، عن جده، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ‌من ‌عاد ‌مريضا فلا يزال في الرحمة، حتى إذا قعد عنده استنقع فيها

المعرفة والتاريخ - ت العمري - ط العراق (1/ 331)
: حدثنا أبو يوسف حدثنا إسماعيل بن يونس حدثني قيس أبو عمارة مولى سودة بنت سعيد مولاة بني ساعدة من الأنصار عن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم الأنصاري عن أبيه عن جده أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول: ‌من ‌عاد ‌مريضا فلا يزال في الرحمة حتى إذا قعد عنده استنقع فيها، ثم إذا قام من عنده ولا يزال يخوض فيها حتى يرجع من حيث خرج، ومن عزى أخاه المؤمن من مصيبة كساه الله حلل الكرامة يوم القيامة

المرض والكفارات لابن أبي الدنيا (ص181)
: ‌232 - حدثنا يوسف بن موسى، حدثنا ابن أبي أويس، حدثني أبو عمارة قيس مولى سودة بنت سعد مولاة بني ساعدة من الأنصار، عن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ‌‌من عاد مريضا فلا يزال في الرحمة حتى إذا قعد عنده استنقع فيها ثم إذا قام من عنده فلا يزال يخوض فيها حتى يرجع

[المعجم الأوسط - للطبراني] (5/ 273)
: ‌5296 - حدثنا محمد بن نصر الصائغ قال: نا إسماعيل بن أبي أويس قال: حدثني قيس أبو عمارة، عن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم الأنصاري، عن أبيه، عن جده قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من عاد مريضا فلا يزال في الرحمة حتى إذا قعد عنده استنقع فيها، وإذا قام من عنده فلا يزال يخوض فيها حتى يرجع من حيث خرج، ومن عزى أخاه المؤمن من مصيبة كساه الله حلل الكرامة يوم القيامة لا يروى هذا الحديث عن عمرو بن حزم إلا بهذا الإسناد، تفرد به: ابن أبي أويس "