الموسوعة الحديثية


- ذُكِرَتْ قيسٌ عندَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال رحِم اللهُ قيسًا قيل يا رسولَ اللهِ ترحَّمُ على قيسٍ قال نَعَم إنَّه كان على دينِ أبينا إسماعيلَ بنِ إبراهيمَ خليلِ اللهِ يا قيسُ حيِّ يَمَنًا يا يَمَنُ حيِّ قيسًا إنَّ قيسًا فرسانُ اللهِ في الأرضِ والَّذي نفسي بيدِه ليأتينَّ على النَّاسِ زمانٌ ليس لهذا الدِّينِ ناصرٌ غيرُ قيسٍ إنَّما قيسٌ بَيْضَةٌ تفلَّقَت عنَّا أهلَ البيتِ إنَّ قيسًا ضرَّاءُ اللهِ في الأرضِ يَعْني أسدَ اللهِ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : غالب بن أبجر | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/52
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (18/ 265) (663)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (5616) واللفظ لهما، وابن قانع في ((معجم الصحابة)) (2/ 317) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - إبراهيم أنبياء - إسماعيل أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل القبائل فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (18/ 265)
663 - حدثنا موسى بن هارون، ثنا قتيبة بن سعيد، ثنا عبد المؤمن بن عبد الله أبو الحسن، ثنا عبد الله بن خالد العبسي، عن عبد الرحمن بن مقرن المزني، عن غالب بن أبجر قال: ذكرت قيس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: رحم الله قيسا، رحم الله قيسا قيل: يا رسول الله، ترحم على قيس؟ قال: نعم إنه كان على دين أبي إسماعيل بن إبراهيم خليل الله، يا قيس حي يمنا، يا يمن حي قيسا، إن قيسا فرسان الله في الأرض، والذي نفسي بيده ليأتين على الناس زمان ليس لهذا الدين ناصر غير قيس، إن لله عز وجل فرسانا من أهل السماء مسومين، وفرسانا من أهل الأرض معلمين، ففرسان الله من أهل الأرض قيس، إنما قيس بيضة تفلقت عنا أهل البيت، إن قيسا ضراء الله في الأرض يعني أسد الله

معرفة الصحابة لأبي نعيم (4/ 2264)
5616 - حدثنا محمد بن محمد بن أحمد، ثنا موسى بن هارون، ح وحدثنا أبو عمرو بن حمدان، قال: ثنا الحسن بن سفيان، قالا: ثنا قتيبة بن سعيد، ثنا عبد المؤمن بن عبد الله أبو الحسن، ثنا عبد الله بن خالد العبسي، عن عبد الرحمن بن مقرن المزني، عن غالب بن أبجر، قال: ذكرت قيسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " رحم الله قيسا "، قيل: يا رسول الله، ترحمت على قيس، قال: " نعم، إنه كان على دين إسماعيل بن إبراهيم خليل الله، يا قيس حي يمنا، يا يمن حي قيسا، إن قيسا فرسان الله في الأرض، والذي نفسي بيده ليأتين على الناس زمان ليس لهذا الدين ناصر غير قيس، إن لله عز وجل فرسانا من أهل السماء مسومين ، وفرسانا من أهل الأرض معلمين، ففرسان الله في الأرض قيس، إنما قيس بيضة تفلقت عنا أهل البيت، إن قيسا ضراء الله في الأرض "، يعني: أسد الله

معجم الصحابة لابن قانع (2/ 317)
حدثنا موسى بن هارون، وعبدان المروزي قالا: نا قتيبة، نا عبد المؤمن بن عبد الله، نا عبد الله بن خالد العبسي، عن عبد الرحمن بن مقرن المزني، عن غالب بن الأبجر قال: ذكرت قيس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم , فقال: رحم الله قيسا قالوا: يا رسول الله , ترحم على قيس؟ قال: نعم , إنه على دين أبيه إسماعيل بن إبراهيم , إن قيسا فرسان في الأرض , والذي نفسي بيده , ليأتين على الناس - يعني زمان - ليس لهذا الدين ناصر غير قيس , قيس بيضة تفلقت عنا أهل بيت