الموسوعة الحديثية


- دخلتُ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وهو يتوضَّأُ والماءُ يسيلُ من وجهِه ولحيتِه على صدرِه فرأيتُه يفصلُ بين المضمضةِ والاستنشاقِ
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : عمرو بن كعب اليامي | المحدث : ابن القطان | المصدر : الوهم والإيهام الصفحة أو الرقم : 3/315
التخريج : أخرجه أبو داوود (139) والطبراني (19/ 181) (410) والبيهقي (236) جميعا بلفظه .
التصنيف الموضوعي: وضوء - المضمضة في الوضوء وضوء - صفة الوضوء وضوء - الاستنشاق والاستنثار وضوء - سنن الوضوء وضوء - غسل الوجه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (1/ 34 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 139 - حدثنا حميد بن مسعدة، حدثنا معتمر، قال: سمعت ليثا، يذكر ‌عن ‌طلحة، ‌عن ‌أبيه، ‌عن ‌جده، قال: دخلت - يعني - على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يتوضأ، والماء يسيل من وجهه ولحيته على صدره، فرأيته يفصل ‌بين ‌المضمضة ‌والاستنشاق

[المعجم الكبير للطبراني] (19/ 181)
: 410 - حدثنا إبراهيم بن هاشم البغوي، ثنا أمية بن بسطام، ثنا معتمر، ثنا ليث، ‌عن ‌طلحة ‌بن ‌مصرف، عن أبيه، عن جده، قال: دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يتوضأ والماء يسيل من وجهه على لحيته وصدره، يفصل ‌بين ‌المضمضة ‌والاستنشاق

السنن الكبير للبيهقي (1/ 158 ت التركي)
: 236 - أخبرنا أبو علي الرذباري، أخبرنا أبو بكر ابن داسة، حدثنا أبو داود، حدثنا حميد بن مسعدة، حدثنا معتمر قال: سمعت ليثا يذكر عن طلحة، عن أبيه، عن جده قال: دخلت يعني على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يتوضأ، والماء يسيل من وجهه ولحيته على صدره، فرأيته يفصل ‌بين ‌المضمضة ‌والاستنشاق. وقال أبو داود في حديث آخر لليث بن أبي سليم ‌عن ‌طلحة ‌بن ‌مصرف عن أبيه عن جده في الوضوء: قال مسدد: فحدثت به يحيى يعني القطان، فأنكره. قال أبو داود: سمعت أحمد يقول: إن ابن عيينة كان ينكره ويقول: أيش هذا طلحة بن مصرف عن أبيه عن جده؟. وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرني أبو الحسن أحمد بن محمد الطرائفي قال: سمعت عثمان بن سعيد الدارمي يقول: سمعت علي بن عبد الله المديني يقول: قلت لسفيان: إن ليثا روى ‌عن ‌طلحة ‌بن ‌مصرف عن أبيه عن جده أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم توضأ. فأنكر ذلك سفيان يعني ابن عيينة، وعجب أن يكون جد طلحة لقي النبي صلى الله عليه وسلم. قال علي: وسألت عبد الرحمن يعني ابن مهدي عن نسب جد طلحة، فقال: عمرو بن كعب، أو كعب بن عمرو، وكانت له صحبة. وقال غيره: عمرو بن كعب. لم يشك فيه .