الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ دَعا في مسجِدِ الفتحِ ثَلاثًا: يومَ الاثنَيْنِ، ويومَ الثُّلاثاءِ، ويومَ الأربعاءِ، فاستُجيبَ له يومَ الأربعاءِ بيْنَ الصَّلاتَينِ، فعُرِفَ البِشرُ في وجهِه، قال جابرٌ: فلم ينزِلْ بي أمْرٌ مُهِمٌّ غليظٌ، إلَّا توخَّيْتُ تلك السَّاعةَ، فأَدْعو فيها فأعرِفُ الإجابةَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 14563
التخريج : أخرجه أحمد (14563) واللفظ له، والبخاري في ((الأدب المفرد)) (704)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (3874)
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - أوقات الإجابة آداب الدعاء - استجابة الدعاء آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (22/ 425 ط الرسالة)
((14563- حدثنا أبو عامر، حدثنا كثير- يعني ابن زيد-، حدثني عبد الله بن عبد الرحمن بن كعب بن مالك، حدثني جابر- يعني ابن عبد الله-: أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا في مسجد الفتح ثلاثا: يوم الاثنين، ويوم الثلاثاء، ويوم الأربعاء، فاستجيب له يوم الأربعاء بين الصلاتين، فعرف البشر في وجهه. قال جابر: فلم ينزل بي أمر مهم غليظ إلا توخيت تلك الساعة، فأدعو فيها فأعرف الإجابة)).

[الأدب المفرد- ت عبد الباقي] (ص246)
((704- حدثنا إبراهيم بن المنذر قال: حدثنا سفيان بن حمزة قال: حدثني كثير بن زيد، عن عبد الرحمن بن كعب قال: سمعت جابر بن عبد الله يقول: دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا المسجد، ‌مسجد ‌الفتح، يوم الاثنين ويوم الثلاثاء ويوم الأربعاء، فاستجيب له بين الصلاتين من يوم الأربعاء قال جابر: ولم ينزل بي أمر مهم غائظ إلا توخيت تلك الساعة، فدعوت الله فيه بين الصلاتين يوم الأربعاء في تلك الساعة، إلا عرفت الإجابة)).

[شعب الإيمان] (3/ 397 ت زغلول)
((3874- أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرني عبد الله بن محمد بن حمويه نا أبي نا أحمد بن حفص نا هشام بن الزبير الشيباني نا [عبد المجيد] بن عبد العزيز بن أبي رواد نا كثير بن زيد قال: سمعت عبد الرحمن بن كعب بن مالك يقول سمعت جابر بن عبد الله قال: دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسجد الأحزاب يوم الاثنين ويوم الثلاثاء ويوم الاربعاء فاستجيب له يوم الاربعاء بين الصلاتين الظهر والعصر فعرفنا البشر في وجهه قال جابر فلم ينزل في أمر مهم إلا توجبت تلك الساعة من ذلك اليوم فدعوت الله فاعرف الإجابة. وكذلك رواه سفيان بن حمزة عن كثير بن زيد إلا أنه قال: مسجد الفتح.