الموسوعة الحديثية


- صلَّيتُ خَلفَ عمر فقَنتَ بعدَ الرَّكعةِ فسمِعتُهُ يقولُ : اللَّهمَّ إنَّا نَستعينُكَ إلَخ وفيهِ اللَّهمَّ عذِّبِ الكفَرةَ وألقِ في قلوبِهِمُ الرُّعبَ وأنزِلْ علَيهِم رِجسَكَ اللَّهُمَّ عذِّبِ كفَرةَ أهْلِ الكتابِ
خلاصة حكم المحدث : سنده حسن
الراوي : نفيع أبو رافع الصائغ | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الفتوحات الربانية الصفحة أو الرقم : 2/305
التخريج : أخرجه عبد الرزاق (4968) بلفظه تامًا، والبيهقي (3186) بنحوه، والطبري في ((تهذيب الآثار-مسند ابن عباس)) (608) مختصرًا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - دعاء القنوت جهاد - الدعاء على المشركين صلاة - القنوت صلاة - صفة القنوت وبيان موضعه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مصنف عبد الرزاق الصنعاني (3/ 110)
4968 - عن معمر، عن علي بن زيد بن جدعان، عن أبي رافع قال: صليت خلف عمر بن الخطاب الصبح فقنت بعد الركوع قال: فسمعته يقول: اللهم إنا نستعينك، ونستغفرك، ونثني عليك ولا نكفرك، ونؤمن بك ونخلع ونترك من يفجرك، اللهم إياك نعبد، ولك نصلي ونسجد، وإليك نسعى ونحفد، ونرجو رحمتك ونخاف عذابك إن عذابك بالكفارين ملحق، اللهم عذب الكفرة، وألق في قلوبهم الرعب، وخالف بين كلمتهم، وأنزل عليهم رجزك وعذابك، اللهم عذب الكفرة أهل الكتاب الذين يصدون عن سبيلك، ويكذبون رسلك ويقاتلون أولياءك، اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات وأصلح ذات بينهم، وألف بين قلوبهم، واجعل في قلوبهم الإيمان والحكمة، وثبتهم على ملة نبيك، وأوزعهم أن يوفوا بالعهد الذي عاهدتهم عليه، وانصرهم على عدوك وعدوهم، إله الحق، واجعلنا منهم قال عبد الرزاق: ولو كنت إماما قلت هذا القول، ثم قلت: اللهم اهدنا فيمن هديت

السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (4/ 153)
3186 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد ابن أبى عمرو قالا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا أسيد بن عاصم، حدثنا الحسين بن حفص، عن سفيان قال: حدثنى ابن جريج، عن عطاء، عن عبيد بن عمير، أن عمر -رضي الله عنه- قنت بعد الركوع فقال: اللهم اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات، والمسلمين والمسلمات، وألف بين قلوبهم، وأصلح ذات بينهم، وانصرهم على عدوك وعدوهم، اللهم العن كفرة أهل الكتاب الذين يصدون عن سبيلك، ويكذبون رسلك، ويقاتلون أولياءك، اللهم خالف بين كلمتهم، وزلزل أقدامهم، وأنزل بهم بأسك الذى لا ترده عن القوم المجرمين، بسم الله الرحمن الرحيم اللهم إنا نستعينك ونستغفرك، ونثنى عليك ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يفجرك، بسم الله الرحمن الرحيم اللهم إياك نعبد، ولك نصلى ونسجد، ولك نسعى ونحفد، نخشى عذابك الجد، ونرجو رحمتك، إن عذابك بالكافرين ملحق. ورواه سعيد بن عبد الرحمن ابن أبزى عن أبيه عن عمر، فخالف هذا فى بعضه

تهذيب الآثار مسند ابن عباس (1/ 356)
608 - حدثنا عبيد الله بن سعد الزهري، قال: حدثنا عمي، قال: حدثنا أبي، عن محمد بن إسحاق، عن سلمة بن كهيل، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبزى، أنه حدثه أن أباه حدثه، أنه سمع عمر بن الخطاب، يقول في صلاة الغداة حين يفرغ من القراءة: اللهم إنا نستعينك ونستغفرك، ونثني عليك الخير ولا نكفرك، ونخشع لك ونترك من يفجرك، اللهم إياك نعبد، ولك نصلي ونسجد، وإليك نسعى ونحفد، نخشى عذابك ونرجو رحمتك، إن عذابك بالكفار ملحق