الموسوعة الحديثية


- خرَج علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: ( أبشِروا وأبشِروا أليس تشهَدونَ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ وأنِّي رسولُ اللهِ ؟ ) قالوا: نَعم، قال: ( فإنَّ هذا القرآنَ سبَبٌ طرَفُه بيدِ اللهِ وطرَفُه بأيديكم فتمسَّكوا به فإنَّكم لنْ تضِلُّوا ولن تهلِكوا بعدَه أبدًا )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : أبو شريح العدوي خويلد بن عمرو | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 122
التخريج : أخرجه ابن أبي شيبة (30628)، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (2302)، والبيهقي في ((الشعب)) (1792) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: قرآن - الوصية بالقرآن قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام رقائق وزهد - الوصايا النافعة قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (1/ 329)
122 - أخبرنا الحسن بن سفيان، حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو خالد الأحمر، عن عبد الحميد بن جعفر عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي شريح الخزاعي، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أبشروا وأبشروا، أليس تشهدون أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله؟ قالوا: نعم، قال: فإن هذا القرآن سبب طرفه بيد الله، وطرفه بأيديكم، فتمسكوا به، فإنكم لن تضلوا، ولن تهلكوا بعده أبدا.

مصنف ابن أبي شيبة ت عوامة ط القبلة (15/ 461)
30628- حدثنا أبو خالد الأحمر ، عن عبد الحميد بن جعفر ، عن سعيد بن أبي سعيد ، عن أبي شريح الخزاعي، قال : خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : أبشروا أبشروا أليس تشهدون أن لا إله إلا الله وأني رسول الله ؟ قالوا : نعم ، قال : فإن هذا القرآن سبب طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم فتمسكوا به ، فإنكم لن تضلوا ولن تهلكوا بعده أبدا.

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (4/ 282)
2302 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، نا أبو خالد الأحمر، عن عبد الحميد بن جعفر، عن سعيد بن أبي سعيد، عن أبي شريح الخزاعي، رضي الله عنه قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أبشروا أبشروا ألستم تشهدون أن لا إله إلا الله وأني رسول الله؟ قالوا: نعم، قال: فإن هذا القرآن سبب طرفه بيد الله عز وجل وطرفه بأيديكم فتمسكوا به فإنكم لن تضلوا ولن تهلكوا بعده أبدا "

شعب الإيمان (3/ 338)
1792 - أخبرنا أبو نصر بن قتادة، أخبرنا أبو عمرو بن مطر، أخبرنا أحمد بن الحسين بن نصر، حدثنا علي بن نصر، حدثنا علي بن المديني، حدثنا أبو خالد سليمان بن حيان، عن عبد الحميد بن جعفر، عن سعيد بن أبي سعيد، عن أبي شريح الخزاعي قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " أليس تشهدون أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله؟ " قلنا: نعم - أو بلى - قال: " فإن هذا القرآن سبب طرفه بيد الله تعالى، وطرفه بأيديكم فتمسكوا به، فإنكم لن تضلوا ولن تهلكوا بعده أبدا " ورواه الليث بن سعد، وسعيد المقبري، عن نافع بن جبير، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا. قال البخاري: " هذا أصح "