الموسوعة الحديثية


- كانت حُجَرُ أزواجِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بجريدِ النَّخلِ، فخرج النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في مغزى له، وكانت أمُّ سلمةَ موسرةً فجعلتْ مكانَ الجريدِ لبِنًا، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : ما هذا ؟ قالت : أردتُ أن أَكُفَّ عني أبصارَ الناسِ، فقال : يا أمَّ سلمةَ إنَّ شرَّ ما ذهب فيه مالُ المرءِ المسلمِ البنيانُ
خلاصة حكم المحدث : أورده في كتاب المراسيل
الراوي : عطية بن قيس | المحدث : أبو داود | المصدر : المراسيل لأبي داود الصفحة أو الرقم : 513
التخريج : لم نقف عليه إلا عند أبي داود في ((المراسيل)) (494).
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم بناء ما لا يحتاج إليه من القصور و الدور فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - زهده صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المراسيل لأبي داود (ص: 340)
494 - حدثنا عبد الله بن محمد أبو أحمد الخشاب، وعلي بن سهل الرمليان، قالا: حدثنا الوليد، عن عبد الله بن العلاء، عن عطية بن قيس، قال: كان حجر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم بجريد النخل، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم في مغزى له وكانت أم سلمة موسرة، فجعلت مكان الجريد لبنا فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ما هذا؟ قالت: أردت أن أكف عني أبصار الناس فقال: يا أم سلمة إن شر ما ذهب فيه مال المرء المسلم البنيان