الموسوعة الحديثية


- أنه [ سلمةَ بنَ سعيدٍ العنَزِي ] قدِمَ على النبيِّ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فانتسبَ إلى عنَزَةَ فقال : نعم الحيُّ عنزةُ مبغي عليهم منصورون رهطُ شعيبٍ وأَخْتَانُ موسى
خلاصة حكم المحدث : في إسناده مجاهيل
الراوي : سلمة بن سعد العنزي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر الصفحة أو الرقم : 518/6
التخريج : أخرجه ابن قانع في ((معجم الصحابة)) (1/ 278) باختلاف يسير، والطبراني (7/ 55) (6364) وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (3421) مطولا .
التصنيف الموضوعي: أنبياء - شعيب أنبياء - موسى مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل القبائل مناقب وفضائل - فضل عنزة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[معجم الصحابة لابن قانع] (1/ 278)
: حدثنا أبو الأسود محمد بن عبد الله بن منصور المروزي، نا عبد الله بن شبويه، نا حفص بن سلمة بن حفص بن المسيب بن قيس بن سلمة بن سعد، نا أبي، عن حفص بن المسيب، عن المسيب، عن سلمة أنه وفد إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: بخ بخ نعم الحي عنزة ‌مبغي ‌عليهم منصورون مرحبا بعنزة قوم شعيب وأختان موسى عليهما السلام وهو حديث طويل اختصره القاضي

المعجم الكبير للطبراني (7/ 55)
6364 - حدثنا أبو خليفة، ثنا الحسين بن محمد بن سعيد الكرابيسي المعروف بشعبة، وكان يجالس علي بن المديني، ثنا حفص بن سلمة بن حفص بن المسيب بن شيبان بن قيس، عن قيس بن سلمة، عن سلمة بن سعد أنه وفد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم هو وجماعة من أهل بيته وولده، فاستأذنوا عليه، فدخلوا، فقال: من هؤلاء؟ قيل له: هذا وفد عنزة، فقال: بخ بخ بخ نعم الحي عنزة مبغي عليهم منصورون، مرحبا بقوم شعيب، وأختان موسى، سل يا سلمة عن حاجتك ، قال: جئت أسألك عما افترضت علي في الإبل والغنم والعنز، فأخبره، ثم جلس عنده قريبا، ثم استأذنه في الانصراف، فقال له: انصرف ، فما غدا أن قام، فقال: اللهم ارزق عنزة كفافا، لا قوتا ولا إسرافا

معرفة الصحابة لأبي نعيم (3/ 1355)
3421 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا أبو خليفة، ثنا الحسن بن محمد بن سعيد الكرابيسي المعروف بشعبة، وكان يجالس علي بن المديني، ثنا حفص بن سلمة بن حفص بن المسيب بن شيبان بن قيس، عن قيس بن سلمة، عن سلمة بن سعد أنه وفد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم هو وجماعة من أهل بيته وولده، فاستأذنوا عليه، فدخلوا فقال: من هؤلاء؟ قيل له: هذا وفد عنزة قال: بخ بخ بخ بخ، نعم الحي عنزة، يبغي عليهم مصورون، مرحبا بقوم شعيب، وأختان موسى، سل يا سلمة عن حاجتك ، قال: جئت أسألك ما افترضت علي في الإبل والغنم والعنز؟ فأخبر، ثم جلس عنده قريبا، ثم استأذنه في الانصراف فقال له: انصرف فما عدا أن قام لينصرف فقال: اللهم ارزق عنزة كفافا لا قوت ولا إسراف رواه محمد بن حميد بن فروة، عن عمرو بن خنجة البخاري، عن حفص بن سلمة بطوله