الموسوعة الحديثية


- قال قائل: يا رسول الله إن المغبون لمن غبن هؤلاء الكلمات قال: أجَلْ، فقولُوهُنَّ، وعلِّموهُنَّ، فإنَّه مَن قالَهُنَّ، وعلَّمَهُنَّ؛ التِماسَ ما فيهِنَّ؛ أذهبَ اللهُ كرْبَهُ، وأطالَ فرَحَهُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 1144
التخريج : أخرجه ابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (339)، والطبراني كما في ((مجمع الزوائد)) (17130) للهيثمي واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه أدعية وأذكار - الدعاء عند الكرب علم - فضل العلم اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه علم - تعليم الناس وفضل ذلك
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


عمل اليوم والليلة لابن السني (ص300)
: 339 - حدثني أبو عروبة، ثنا عمرو بن هشام، ثنا مخلد بن يزيد، عن جعفر بن برقان، عن فياض، عن عبد الله بن زبيد، عن أبي ‌موسى، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من أصابه هم أو حزن فليدع بهذه الكلمات يقول: أنا عبدك وابن أمتك في قبضتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن نور صدري، وربيع قلبي، وجلاء حزني، وذهاب همي وغمي ". فقال رجل من القوم: يا رسول الله، إن ‌المغبون ‌لمن ‌غبن هؤلاء الكلمات. قال: أجل، فقولوهن وعلموهن، فإنه من قالهن التماس ما فيهن أذهب الله عز وجل حزنه، وأطال فرحه