الموسوعة الحديثية


- كنتُ غلامًا في حِجرِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ وَكانت يدي تطيشُ في الصَّحفةِ فقالَ لي يا غلامُ سمِّ اللَّهَ وَكل بيمينِكَ وَكل مِمَّا يليكَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عمر بن أبي سلمة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 2662
التخريج : أخرجه البخاري (5376)، ومسلم (2022)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (6759)، وابن ماجه (3267) واللفظ له، وأحمد (16332)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار الطعام أطعمة - الأكل باليمين أطعمة - الأكل مما يليه أطعمة - التسمية على الطعام آداب عامة - آداب الطعام
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (7/ 68)
5376- حدثنا علي بن عبد الله: أخبرنا سفيان قال الوليد بن كثير: أخبرني أنه سمع وهب بن كيسان: أنه سمع عمر بن أبي سلمة يقول: ((كنت غلاما في حجر رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت يدي تطيش في الصحفة، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا غلام، سم الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك. فما زالت تلك طعمتي بعد)).

[صحيح مسلم] (3/ 1599 )
((108- (2022) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وابن أبي عمر. جميعا عن سفيان. قال أبو بكر: حدثنا سفيان بن عيينة عن الوليد بن كثير، عن وهب ابن كيسان، سمعه من عمر بن أبي سلمة. قال كنت في حجر رسول الله صلى الله عليه وسلم. وكانت يدي تطيش في الصحفة. فقال لي (يا غلام! سم الله. وكل بيمينك. وكل مما يليك)))

[السنن الكبرى - للنسائي] (4/ 175)
6759- أخبرنا محمد بن منصور قال ثنا سفيان قال ثنا الوليد بن كثير قال سمعت وهب بن كيسان يقول سمعت عمر بن أبي سلمة يقول كنت غلاما في حجر رسول الله صلى الله عليه و سلم وكانت يدي تطيش في الصحفة فقال لي رسول الله صلى الله عليه و سلم يا غلام سم الله وكل بيمينك وكل مما يليك خالفه مالك بن أنس

[سنن ابن ماجه] (2/ 1087 )
3267- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ومحمد بن الصباح، قالا: حدثنا سفيان بن عيينة، عن الوليد بن كثير، عن وهب بن كيسان، سمعه من، عمر بن أبي سلمة، قال: كنت غلاما في حجر النبي صلى الله عليه وسلم، وكانت يدي تطيش في الصحفة، فقال لي: ((يا غلام سم الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك))

[مسند أحمد] (26/ 252)
16332- حدثنا سفيان بن عيينة، عن الوليد بن كثير، عن وهب بن كيسان، عن عمر بن أبي سلمة قال: قال لي يعني النبي صلى الله عليه وسلم: (( يا غلام، سم الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك))، فلم تزل تلك طعمتي بعد، وكانت يدي تطيش