الموسوعة الحديثية


- قُمنا معَ رسولِ اللَّهِ - صلَّى اللهُ علَيهِ وعلَى آلِه وسلَّمَ - في شَهرِ رمضانَ لَيلةَ ثلاثٍ وعشرينَ إلى ثلُثِ اللَّيلِ الأوَّلِ ثمَّ قُمنا معَهُ لَيلةَ خَمسٍ وعشرينَ إلى نِصفِ اللَّيلِ ثمَّ قُمنا معَهُ ليلةَ سبعٍ وعشرينَ حتَّى ظننَّا أن لا ندرِكَ الفلاحَ وَكانوا يُسمُّونَهُ السُّحورَ.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : النعمان بن بشير | المحدث : الوادعي | المصدر : الصحيح المسند الصفحة أو الرقم : 1160
التخريج : أخرجه النسائي (1606) واللفظ له، وأحمد (18402)
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام شهر رمضان صيام - تأخير السحور ليلة القدر - تحري ليلة القدر ليلة القدر - وقت ليلة القدر تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام الليل في رمضان جماعة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن النسائي (3/ 203)
: ‌1606 - أخبرنا أحمد بن سليمان، قال: حدثنا زيد بن الحباب، قال: أخبرني معاوية بن صالح، قال: حدثني نعيم بن زياد أبو طلحة، قال: سمعت النعمان بن بشير على منبر حمص يقول: قمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان ليلة ثلاث وعشرين إلى ثلث الليل الأول، ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل، ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين، حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح، وكانوا يسمونه: السحور.

[مسند أحمد] (30/ 351 ط الرسالة)
: 18402 - حدثنا زيد بن الحباب، حدثنا معاوية بن صالح، حدثني نعيم بن زياد أبو طلحة الأنماري، أنه سمع النعمان بن بشير يقول على منبر حمص: قمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة ثلاث وعشرين في شهر رمضان إلى ثلث الليل الأول، ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل، ثم قام بنا ليلة سبع وعشرين حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح. قال: وكنا ندعو السحور الفلاح، فأما نحن فنقول: ليلة السابعة ليلة سبع وعشرين، وأنتم تقولون: ليلة ثلاث وعشرين السابعة، فمن أصوب نحن أو أنتم