الموسوعة الحديثية


- أنَّ المسيحَ الدَّجَّالَ أعوَرُ العينِ الشِّمالِ، عليْها ظفرةٌ غليظةٌ، وإنَّهُ يبريء الأَكْمَهَ والأبرصَ ويُحيي الموتى، ويقولُ : أنا ربُّكم. فمنِ اعتصمَ باللَّهِ، فقالَ. ربِّيَ اللَّهُ. ثمَّ أبى ذلِكَ حتَّى يموتَ، فلا عذابَ عليْهِ ولا فِتنةَ، ومن قالَ : أنتَ ربِّي. فقد فُتنَ، وإنَّهُ يلبثُ في الأرضِ ما شاءَ اللَّهُ أن يلبَثَ ثمَّ يجيءُ عيسى ابنُ مريمَ منَ المشرقِ مصدِّقًا بمحمَّدٍ وعلى ملَّتِهِ، ثمَّ يقتلُ الدَّجَّالَ
خلاصة حكم المحدث : غريب
الراوي : سمرة بن جندب | المحدث : ابن كثير | المصدر : نهاية البداية والنهاية الصفحة أو الرقم : 1/126
التخريج : أخرجه أحمد (20151) والطبراني ((7/ 221) بنحوه_x000D_ ) (6919) والبزار (4634)باختصار
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - خروج الدجال ومكثه بالأرض أشراط الساعة - نزول عيسى ابن مريم أشراط الساعة - قتل الدجال أشراط الساعة - صفة الدجال فتن - فتنة الدجال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


النهاية في الفتن والملاحم (1/ 141)
وقال الطبراني: حدثنا موسى بن هارون، حدثنا مروان بن جعفر السهري، حدثنا محمد بن إبراهيم بن حبيب بن سليمان، عن جعفر بن سعد بن سمرة، عن حبيب، عن أبيه، عن جده سمرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: "إن المسيح الدجال أعور العين الشمال عليها ظفرة غليظة وإنه يبرىء الأكمه والأرص ويحيي الموتى ويقول أنا ربكم، فمن اعتصم بالله فقال ربي الله ثم أبى ذلك حتى يموت فلا عذاب عليه ولا فتنة ومن قال أنت ربي فقد فتن وإنه يلبث في الأرض ما شاء الله أن يلبث ثم يجيء عيسى ابن مريم من المشرق مصدقا بمحمد وعلى ملته ثم يقتل الدجال".

[مسند أحمد] ط الرسالة (33/ 326)
20151 - حدثنا روح، حدثنا سعيد، وعبد الوهاب، أخبرنا سعيد، عن قتادة، عن الحسن، عن سمرة بن جندب، أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: " إن الدجال خارج، وهو أعور، عين الشمال عليها ظفرة غليظة، وإنه يبرئ الأكمه والأبرص، ويحيي الموتى ويقول للناس: أنا ربكم، فمن قال: أنت ربي فقد فتن، ومن قال: ربي الله حتى يموت، فقد عصم من فتنته، ولا فتنة بعده عليه، ولا عذاب، فيلبث في الأرض ما شاء الله، ثم يجيء عيسى ابن مريم من قبل المغرب، مصدقا بمحمد، وعلى ملته، فيقتل الدجال، ثم إنما هو قيام الساعة "

 [المعجم الكبير – للطبراني] (7/ 221)
6919 - حدثنا محمد بن عبدوس بن كامل السراج، ثنا الحسن بن الصباح البزاز، ثنا روح بن عبادة، ثنا سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن الحسن، عن سمرة بن جندب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " الدجال خارج، وهو أعور عين الشمال، عليها ظفرة غليظة، وإنه يبرئ الأكمه والأبرص ويحيي الموتى، ويقول للناس: أنا ربكم، فمن قال: أنت ربي، فقد فتن، ومن قال: ربي الله، حتى يموت على ذلك، فقد عصم من فتنة الدجال، ولا فتنة عليه، فيلبث في الأرض ما شاء الله، ثم يجيء عيسى ابن مريم من قبل المغرب مصدقا بمحمد صلى الله عليه وسلم، فيقتل الدجال، وإنما هو قيام الساعة "

[مسند البزار - البحر الزخار] (10/ 448)
4605- وحدثنا خالد بن يوسف، قال: حدثني أبي يوسف بن خالد، قال: حدثنا جعفر بن سعد بن سمرة، قال: حدثني خبيب بن سليمان، عن أبيه سليمان بن سمرة عن سمرة بن جندب أنه كتب إلى بنيه: من سمرة بن جندب سلام عليكم فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو أما بعد فإني أوصيكم بتقوى الله وأن تقيموا الصلاة وتؤتوا الزاكة وتجتنبوا الخبائث وتطيعوا الله ورسوله والخلفاء الذين يقيمون أمر الله، ألا وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأمرنا أن نصلي من الليل، أو يصلي أحدنا بعد الصلاة المكتوبة ما قل، أو كثر ونجعلها وترا. [مسند البزار - البحر الزخار] (10/ 457) 4634- وبإسناده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن المسيح الدجال أعور عين الشمال عليها ظفرة غليظة يبرىء الأكمه ويحيي الموتى ويقول أنا ربكم فمن اعتصم بالله، فقال: ربي الله حتى يموت فلا عذاب عليه، ومن قال أنت ربي فقد فتن.