الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ وملائكتَه يُصلُّون على النَّبيِّ يا أيُّها الَّذين آمنوا صلُّوا عليه وسلِّموا تسليمًا. قالوا : يا رسولَ اللهِ هذا السَّلامُ قد علِمنا كيف هو، فكيف تأمرُنا أن نصلِّيَ عليك ؟ قال : تقولون : اللَّهمَّ اجعَلْ صلواتِك وبركاتِك على آلِ محمَّدٍ، كما جعلتَها على آلِ إبراهيمَ إنَّك حميدٌ مجيدٌ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده مرسل صحيح
الراوي : الحسن البصري | المحدث : الألباني | المصدر : فضل الصلاة الصفحة أو الرقم : 65
التخريج : أخرجه القاضي إسماعيل في ((فضل الصاة على النبي)) (65) واللفظ له، وابن أبي شيبة (8726) بدون ذكر الآية، والنميري في ((الإعلام بفضل الصلاة على النبي)) (98) مطولًا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم تفسير آيات - سورة الأحزاب صلاة - كيف الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم استغفار - من يصلي عليهم الله والملائكة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم (ص: 62)
65 - حدثنا سليمان بن حرب قال: ثنا السري بن يحيى قال: سمعت الحسن قال: لما نزلت: {إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما} [الأحزاب: 56] قالوا: يا رسول الله هذا السلام قد علمنا كيف هو، فكيف تأمرنا أن نصلي عليك؟ قال: تقولون اللهم اجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد كما جعلتها على آل إبراهيم إنك حميد مجيد

مصنف ابن أبي شيبة ت عوامة ط القبلة (5/ 526)
8726- حدثنا هشيم , قال : أخبرنا يونس ومنصور وعوف ، عن الحسن: قالوا يا رسول الله قد علمنا السلام عليك فكيف الصلاة عليك ؟ قال : قولوا اللهم اجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد كما جعلتها على آل إبراهيم إنك حميد مجيد.

الإعلام بفضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والسلام للنميري (ص: 56)
98 - أخبرنا أبو الوليد أحمد بن عبد الله بن أحمد إجازة، قال: أخبرنا أبو عمر أحمد بن محمد بن يحيى، قال: أخبرنا عبد الوارث بن سفيان، قال: أخبرنا أحمد بن دحيم، [قال]: أخبرنا إبراهيم بن حماد، [قال]: أخبرنا عمي إسماعيل بن إسحاق، [قال]: أخبرنا سليمان بن حرب، قال: أخبرنا السري بن يحيى قال: سمعت الحسن رحمه الله يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((اللهم اجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد، كما جعلتها على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد. السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، ومغفرة الله ورضوان الله. اللهم اجعل محمدا من أكرم عبادك عليك، ومن أرفعهم عندك درجة، وأعظمهم خطرا، وأمكنهم عندك شفاعة. اللهم اتبعه من أمته وذريته ما تقر به عينه، وأجزه عنا خير ما جزيت نبيا عن أمته، وأجز الأنبياء كلهم خيرا، السلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين)).