الموسوعة الحديثية


- إنَّ مِن العلمِ كهَيئةِ المكنونَ لا يعرفُهُ إلَّا العُلماءُ باللهِ، فإذا نطَقوا بهِ لم يُنكرْهُ إلَّا أهلُ الغِرَّةِ باللهِ عزَّ و جلَّ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 870
التخريج : أخرجه الخطيب في ((تلخيص المتشابه)) (1/484) مطولاً باختلاف يسير، والديلمي في ((الفردوس)) (802) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: علم - الحث على طلب العلم علم - فضل العالم على الجاهل آداب عامة - ضرب الأمثال رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تلخيص المتشابه في الرسم (1/ 484)
أنا الحسن بن أبي بكر، أنا حامد بن محمد الهروي، نا نصر بن محمد بن الحارث بن نصر بن النعمان بن عمير مولى بني هاشم، نا أبو الصلت بن صالح، نا سفيان بن عيينة، عن أبي جريح، عن عطاء، عن ابن عباس، قال: قال أبو هريرة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن من العلم كهيئة المكنون لا يعرفه إلا أهل العلم بالله، فإذا نطقوا به لم ينكره إلا أهل العزة بالله، إن الله جامع العلماء يوم القيامة في صعيد واحد، فيقول لهم: إني لم أوعكم علمي وأنا أريد أن أعذبكم "