الموسوعة الحديثية


- الغَضبُ منَ الشَّيطانُ، والشَّيطانُ خُلِقَ منَ النَّارِ والماءُ يُطفِئُ النَّارَ، فإذا غضبَ أحدُكُم فليغتسِلْ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : معاوية بن أبي سفيان | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 3933
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (2/130)، والديلمي في ((الفردوس)) (4313)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (59/169) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما جاء في ترك الغضب رقائق وزهد - ما يفعل ليذهب غضبه إيمان - أعمال الجن والشياطين إيمان - الجن والشياطين إيمان - الوقاية من الشياطين
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[حلية الأولياء – لأبي نعيم] - ط السعادة (2/ 130)
: حدثنا أحمد بن محمد بن الفضل قال ثنا أبو العباس السراج قال ثنا الزبير بن بكار قال ثنا عبد العزيز عن ياسين بن عبد الله بن عروة عن أبي مسلم الخولاني عن معاوية بن أبي سفيان: أنه خطب الناس وقد حبس العطاء شهرين - أو ثلاثة -. فقال له أبو مسلم: يا معاوية إن هذا المال ليس بمالك ولا مال [أبيك ولا مال] أمك، فأشار معاوية إلى الناس أن امكثوا. ونزل [فاغتسل ثم رجع فقال: أيها الناس إن أبا مسلم ذكر أن هذا المال ليس بمالي ولا بمال أبي ولا أمي وصدق أبو مسلم، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: الغضب من الشيطان، والشيطان من النار، والماء يطفئ النار، فإذا غضب أحدكم فليغتسل اغدوا على عطاياكم على بركة الله عز وجل.

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (59/ 169)
: أخبرنا أبو غالب وأبو عبد الله ابنا أبي علي قالا أنا محمد بن الحسين بن أحمد بن أبي علانة أنا أبو طاهر المخلص وأخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين بن النقور أنا أبو الحسين محمد ابن عبد الله بن الحسين قالا نا يحيى بن محمد بن صاعد نا الزبير بن بكار نا عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد عن ياسين عن عبد الله بن عروة عن أبي مسلم الخولاني عن معاوية بن أبي سفيان أنه خطب الناس وقد حبس العطاء شهرين أو ثلاثة فقال له أبو مسلم يا معاوية إن هذا المال ليس بمالك ولا مال أبيك ولا مال أمك فأشار معاوية إلى الناس أن امكثوا ونزل فاغتسل ثم رجع فقال أيها الناس إن أبا مسلم ذكر أن هذا المال ليس بمالي ولا مال أبي ولا مال أمي وصدق أبو مسلم إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الغضب من الشيطان والشيطان من النار والماء يطفئ النار فإذا غضب أحدكم فليغتسل اغدوا على عطائكم على بركة الله عز وجل