الموسوعة الحديثية


- جاءنا كتابُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى أهلِ عُمَانَ سلامٌ أمَّا بعدُ فأقِرُّوا بشهادةِ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ وأنِّي رسولُ اللهِ وأدُّوا الزَّكاةَ وخُطُّوا المساجِدَ وإلَّا غزَوْتُكم قال أبو شدَّادٍ فلَمْ نجِدْ أحَدًا يقرَأُ علينا الكتابَ حتَّى وجَدْنا غُلامًا أسودَ فقرَأه علينا فقُلْتُ لأبي شدَّادٍ مَن كان يومَئذٍ على عُمَانَ يَلِي أمرَهم قال أُسْوَارٌ مِن أَسَاورةِ كِسْرى يُقالُ له سَحَانُ
خلاصة حكم المحدث : لا يروى هذا الحديث عن أبي شداد تفرد به موسى بن إسماعيل
الراوي : أبو شداد رجل من أهل دما قرية من قرى عمان | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 7/60
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (6857)، وابن منده في ((معرفة الصحابة)) (صـ914)، والبزار كما في ((كشف الأستار)) (880) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الشهادتين زكاة - فرض الزكاة صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها جهاد - الدعوة قبل القتال جهاد - الغارة من المسلمين على الكفار

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (7/ 60)
6849 - حدثنا محمد بن معاذ، نا موسى بن إسماعيل، ثنا عبد العزيز بن زياد أبو حمزة الحبطي، حدثني أبو شداد رجل من أهل دما، قرية من قرى عمان قال: جاءنا كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل عمان: سلام، أما بعد، فأقروا بشهادة أن لا إله إلا الله وأني رسول الله، وأدوا الزكاة، وخطوا المساجد، وإلا غزوتكم قال أبوشداد: فلم نجد أحدا يقرأ علينا الكتاب حتى وجدنا غلاما أسود فقرأه علينا ، فقلت لأبي شداد: من كان يومئذ على عمان يلي أمرهم قال: أسوار من أساورة كسرى، يقال له: سحان لا يروى هذا الحديث عن أبي شداد إلا بهذا الإسناد، تفرد به: موسى بن إسماعيل "

معرفة الصحابة لأبي نعيم (5/ 2930)
6857 - حدثنا عبد الله بن جعفر، ثنا إسماعيل بن عبد الله، ثنا موسى بن إسماعيل، ثنا عبد العزيز بن زياد أبو حمزة الحبطي، حدثني أبو شداد، رجل من أهل الذمار - قرية من قرى عمان - قال: جاءنا كتاب النبي صلى الله عليه وسلم في قطعة أديم : " من محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل عمان , سلام عليكم: أما بعد , فأقروا بشهادة أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله، وأدوا الزكاة، وخطوا المساجد كذا وكذا، وإلا غزوتكم " قال: قال أبو شداد: فلم نجد أحدا يقرأ علينا ذلك الكتاب، حتى وجدنا غلاما بتوه، فقرأه علينا قال عبد العزيز: فقلت لأبي شداد: فمن كان يومئذ على عمان يلي أمرهم ؟ قال: أسوار من أساورة كسرى، يقال له: بستجان رواه يعقوب بن إسحاق الحضرمي، عن أبي حمزة عبد العزيز نحوه

معرفة الصحابة لابن منده (ص: 914)
أخبرنا أحمد بن محمد بن إبراهيم الوراق، حدثنا إبراهيم بن محمد، حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا عبد العزيز بن زياد الحبطي، حدثنا أبو شداد رجل من أهل عمان قال: أتانا كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بعمان: من محمد رسول الله إلى أهل عمان، أما بعد، فأقروا شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله، وأقروا بالزكاة، وخطوا المساجد كذا وكذا، وإلا غزوتكم.

كشف الأستار عن زوائد البزار (1/ 417)
880 - حدثنا إبراهيم بن نصر، ثنا موسى بن إسماعيل، ثنا عبد العزيز بن زياد أبو حمزة الحبطي، ثنا أبو شداد رجل من أهل دما، قال: جاءنا كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: أما بعد فأقروا بشهادة أن لا إله إلا الله وأني رسول الله، وأدوا الزكاة، وخطوا المساجد كذا وكذا وإلا غزوتكم ، قال أبو شداد: فلم نجد من يقرأ علينا ذلك الكتاب حتى أصبنا غلاما يقرأ، فقرأه؟ علينا، قال عبد العزيز: فقلت لأبي شداد: من كان على عمان يومئذ؟ ، قال: سوار من أساورة كسرى. قال البزار: لا نعلم روى أبو شداد إلا هذا.