الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قبلَ أن يقدِمَ من مكَّةَ يدعو النَّاسَ إلى الإيمانِ باللهِ وتصديقًا به قولًا بلا عملٍ والقِبْلةِ إلى بيتِ المقدسِ فلمَّا هاجَر إلينا نزلَتِ الفرائضُ ونسَخَتِ المدينةُ مكَّةَ والقولَ فيها ونسَخ البيتُ الحرامُ بيتَ المقدسِ فصار الإيمانُ قولًا وعملًا
خلاصة حكم المحدث : في إسناده جماعة لم أعرفهم
الراوي : عثمان بن حنيف | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/60
التخريج : أخرجه الطبراني (9/ 32) (8312)، والشجري في ((ترتيب الأمالي)) (99) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: إيمان - الإيمان قول باللسان واعتقاد بالقلب وعمل بالأركان صلاة - استقبال القبلة صلاة - تحويل القبلة مناقب وفضائل - بيت المقدس حج - فضائل الكعبة والمسجد الحرام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (9/ 32)
: 8312 - حدثنا أحمد بن زهير التستري، ثنا محمد بن إدريس الرازي، ثنا عبد الله بن محمد بن داود بن أبي أمامة بن سهل بن حنيف، حدثني سعد بن عمران بن هند بن سهل بن حنيف، عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن عثمان بن سهل بن حنيف، عن أبيه، عن جده عثمان بن سهل بن حنيف، يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يقدم من مكة يدعو الناس إلى ‌الإيمان ‌بالله، ‌وتصديقا ‌به ‌قولا ‌بلا ‌عمل، ‌والقبلة إلى بيت المقدس، فلما هاجر إلينا نزلت الفرائض، ونسخت المدينة مكة، والقول فيها، ونسخ البيت الحرام بيت المقدس، فصار الإيمان قولا وعملا

ترتيب الأمالي الخميسية للشجري (1/ 33)
: 99 - أخبرنا أبو بكر بن ريذة، قال: أخبرنا الطبراني، قال: حدثنا أحمد بن زهير، قال: حدثنا أبو حاتم محمد بن إدريس الرازي، قال: حدثنا عبد الله بن محمد بن داود بن أبي أمامة بن سهل بن حنيف، قال: حدثني سعد بن عمران بن هند بن سعد بن سهل بن حنيف، عن أبي بكر عبد الرحمن بن عثمان بن سهل بن حنيف، عن أبيه، عن جده عثمان بن سهل بن حنيف، أنه سمع عمه عثمان بن حنيف، يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبل أن يقدم من مكة يدعو الناس إلى ‌الإيمان ‌بالله ‌وتصديقا ‌به ‌قولا ‌بلا ‌عمل، ‌والقبلة إلى بيت المقدس، فلما هاجر إلينا نزلت الفرائض، ونسخت المدينة مكة والقول فيها، ونسخ البيت الحرام بيت المقدس فصار الإيمان قولا وعملا