الموسوعة الحديثية


- لولا أن أَشُقَّ على أمتي لأمرتُهم بالسواكِ مع الوُضوءِ ولأخَّرْتُ العشاءَ إلى ثُلُثِ الليلِ أو نصفِ الليلِ فإذا مضى ثُلُثُ الليلِ أو نصفُ الليلِ نزلَ إلى السماءِ الدنيا جلَّ وعزَّ... هل من تائبٍ فأتوبَ عليهِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 2/197
التخريج : أخرجه البخاري معلقا بصيغة الجزم قبل حديث (1934) مختصراً، وأخرجه موصولاً النسائي في ((السنن الكبرى)) (3043) مختصراً، وأحمد (9591) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - أوقات الإجابة تراويح وتهجد وقيام ليل - فضل وقت السحر صلاة - وقت صلاة العشاء عقيدة - إثبات صفات الله تعالى وضوء - السواك عند الوضوء
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (3/ 31)
((وقال أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل وضوء))

[السنن الكبرى - للنسائي] (2/ 198)
3043- أنبأ محمد بن يحيى قال حدثنا بشر بن عمر قال حدثنا مالك عن بن شهاب عن حميد بن عبد الرحمن عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع كل وضوء

[مسند أحمد] (15/ 362 ط الرسالة)
((‌9591- حدثنا يحيى، عن عبيد الله، قال: أخبرني سعيد، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( لولا أن أشق على أمتي، لأمرتهم بالسواك مع الوضوء، ولأخرت العشاء إلى ثلث الليل- أو نصف الليل-، فإذا مضى ثلث الليل- أو نصف الليل- نزل إلى السماء الدنيا، فقال: هل من سائل فأعطيه؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ هل من تائب فأتوب عليه؟ هل من داع فأجيبه)).