الموسوعة الحديثية


- فقدتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ذاتَ ليلةٍ فوجدتُه وَهوَ ساجدٌ وصدورُ قدميهِ نحوَ القبلةِ فسمعتُهُ يقولُ : اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ برضاكَ من سخطِك وأعوذُ بمعافاتِك من عقوبتِك وأعوذُ بِك منكَ، أثني عليكَ لا أبلغُ كلَّ ما فيكَ أنت كما أثنيتَ على نفسِك
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم لكن يحيى بن أيوب في حفظه شيء فيخشى أن تكون هذه الزيادة [ أثني عليك لا أبلغ كل ما فيك ] من أوهامه
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : أصل صفة الصلاة الصفحة أو الرقم : 2/770
التخريج : أخرجه النسائي (1130) باختلاف يسير، وأخرجه مسلم (486) بنحوه
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة السجود وضوء - ما لا ينقض الوضوء استعاذة - التعوذات النبوية صلاة - أدعية الركوع والسجود وما يتعلق بها
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (2/ 222)
1130- أخبرنا إسحاق بن إبراهيم، قال: أنبأنا جرير، عن يحيى بن سعيد، عن محمد بن إبراهيم، عن عائشة قالت: ((فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة، فوجدته وهو ساجد، وصدور قدميه نحو القبلة، فسمعته يقول: أعوذ برضاك من سخطك، وأعوذ بمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك، لا أحصي ثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك))

[صحيح مسلم] (1/ 352 )
((222- (486) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا أبو أسامة. حدثني عبيد الله بن عمر عن محمد بن يحيى بن حبان، عن الأعرج، عن أبي هريرة، عن عائشة؛ قالت:فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة من الفراش. فالتمسته. فوقعت يدي على بطن قدميه وهو في المسجد. وهما منصوبتان. وهو يقول ((اللهم! أعوذ برضاك من سخطك. وبمعافاتك من عقوبتك. وأعوذ بك منك. لا أحصي ثناء عليك. أنت كما أثنيت على نفسك))