الموسوعة الحديثية


- لو أنَّ رجُلًا قُتِل في سبيلِ اللهِ ثمَّ أُحيِيَ ثمَّ قُتِل في سبيلِ اللهِ لَمْ يدخُلِ الجنَّةَ حتَّى يُقضَى عنه دَينُه ليس ثَمَّ ذهَبٌ ولا فضَّةٌ أي هي الحسَناتُ والسَّيِّئاتُ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن سعيد بن أبي أيوب إلا روح بن صلاح
الراوي : محمد بن عبدالله بن جحش | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 1/90
التخريج : أخرجه الطبراني (19/ 247) (556) بلفظه، والنسائي (4684)، وأحمد (22493) كلاهما مطولا بنحوه.
التصنيف الموضوعي: قيامة - الحساب والقصاص إحسان - الحسنات والسيئات دفن ومقابر - أحوال الميت في القبر قرض - أداء الديون وكالة - إيفاء الحقوق
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (1/ 90)
: 270 - حدثنا أحمد بن رشدين قال: نا روح بن صلاح قال: نا سعيد بن أبي أيوب، عن صفوان بن سليم، عن أبي كثير، مولى محمد بن عبد الله بن جحش. عن محمد بن عبد الله بن جحش، أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: لو أن رجلا قتل في سبيل الله، ثم أحيي، ثم قتل في سبيل الله، لم يدخل الجنة ‌حتى ‌يقضى ‌عنه ‌دينه، ‌ليس ‌ثم ‌ذهب ولا فضة أي: هي الحسنات والسيئات

[المعجم الكبير للطبراني] (19/ 247)
: 556 - حدثنا أحمد بن رشدين المصري، ثنا روح بن صلاح، ثنا يحيى بن سعيد بن أبي أيوب، عن صفوان بن سليم، عن أبي كثير، مولى محمد بن عبد الله بن جحش، عن محمد بن عبد الله بن جحش، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لو أن رجلا قتل في سبيل الله ثم أحيي ثم قتل في سبيل الله ثم أحيي ‌لم ‌يدخل ‌الجنة ‌حتى ‌يقضى ‌عنه ‌دينه، وليس ثمة ذهب ولا فضة، إنما هي الحسنات والسيئات

[سنن النسائي] (7/ 314)
: 4684 - أخبرنا علي بن حجر، عن إسماعيل قال: حدثنا العلاء ، عن أبي كثير مولى محمد بن جحش ، عن محمد بن جحش قال: كنا جلوسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فرفع رأسه إلى السماء، ثم وضع راحته على جبهته، ثم قال: سبحان الله، ماذا نزل من التشديد؟ فسكتنا وفزعنا، فلما كان من الغد سألته: يا رسول الله، ما هذا التشديد الذي نزل؟ فقال: والذي نفسي بيده لو أن رجلا قتل في سبيل الله ثم أحيي، ثم قتل ثم أحيي، ‌ثم ‌قتل ‌وعليه ‌دين ‌ما ‌دخل ‌الجنة ‌حتى ‌يقضى ‌عنه ‌دينه.

مسند أحمد (37/ 163 ط الرسالة)
: 22493 - حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن زهير، عن العلاء، عن أبي كثير مولى محمد بن عبد الله بن جحش، قال: أخبرني محمد بن عبد الله بن جحش قال: كنا جلوسا بفناء المسجد حيث توضع الجنائز، ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس بين ظهرينا، فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم بصره قبل السماء فنظر، ثم طأطأ بصره، ووضع يده على جبهته، ثم قال: " سبحان الله، سبحان الله! ماذا نزل من التشديد " قال: فسكتنا يومنا وليلتنا، فلم نرها خيرا حتى أصبحنا، قال محمد: فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما التشديد الذي نزل؟ قال: " في الدين، والذي نفس محمد بيده، لو أن رجلا قتل في سبيل الله، ثم عاش، ثم قتل في سبيل الله، ثم عاش، ثم قتل في سبيل الله، ثم عاش، وعليه دين، ما دخل الجنة حتى يقضى دينه "