الموسوعة الحديثية


- القلبُ مَلِكٌ وله جنودٌ فإذا صلح الملِكُ صلحتْ جنودُه وإذا فسد الملِكُ فسدتْ جنودُه
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : محمد جار الله الصعدي | المصدر : النوافح العطرة الصفحة أو الرقم : 228
التخريج : أخرجه الدينوري في ((المجالسة وجواهر العلم)) (570)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (109) مطولاً واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - حفظ الجوارح رقائق وزهد - خطرات القلب رقائق وزهد - ما جاء في اللسان والقلب آداب عامة - ضرب الأمثال رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المجالسة وجواهر العلم] (2/ 393)
: ‌570 - حدثنا أحمد، نا إسماعيل بن إسحاق، نا سليمان بن حرب، نا حماد بن زيد، نا عاصم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة؛ قال: القلب ملك البدن، وللملك جنود؛ فرجلاه بريداه، ويداه جناحاه، وعينه مسلحته، والأذنان قمع، واللسان ترجمان، والكليتان مكيدة، والرئة نفس، والطحال ضحك، فإذا صلح الملك؛ صلح الجنود، وإذا فسد الملك؛ فسد الجنود.

شعب الإيمان (1/ 133 ت زغلول)
: 109 - أخبرنا أبو الحسين بن بشران، أنبا إسماعيل بن محمد الصفار، ثنا أحمد بن منصور الرمادي، ثنا عبد الرزاق، أنبا معمر، عن عاصم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: القلب ملك، وله جنود، فإذا صلح الملك صلحت جنوده، وإذا فسد الملك فسدت جنوده. والأذنان قمع والعينان مسلحة، واللسان ترجمان، واليدان جناحان، والرجلان بريد، والكبد رحمة، والطحال ضحك، والكليتان مكر، والرية نفس. قال البيهقي رحمه الله: هكذا جاء موقوفا، ومعناه في القلب جاء في حديث النعمان بن بشير مرفوعا. وقد رواه عبد الله بن المبارك عن معمر بإسناده وقال رفعه.