الموسوعة الحديثية


- قليلُ الفقهِ خيرٌ مِنْ كثيرِ العبادَةِ، وكفَى بالمرْءِ فِقْهًا إذا عبدَ اللهَ، وكفَى بالمرْءِ جهلًا إذا أُعْجِبَ برأْيِهِ، و إِنَّما الناسُ رجلانِ : مُؤْمِنٌ وجاهِلٌ، فلا تُؤْذِ المؤمِنَ، ولَا تُحاوِرْ الجاهِلَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 4111
التخريج : أخرجه البخاري في ((التاريخ الكبير)) (1/381) مختصراً، والطبراني (13/619) (14541) واللفظ له، وتمام في ((الفوائد)) (1503) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - العجب رقائق وزهد - النهي عن إيذاء المؤمن علم - الحث على طلب العلم علم - فضل العلم علم - فضل الفقه على العبادة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[التاريخ الكبير] للبخاري (1/ 381 ت المعلمي اليماني)
((‌‌1216- قال لنا عبد الله حدثني الليث عن إسحاق أبي عبد الرحمن عن رجاء بن حيوة عن أبيه عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال قليل الفقه خير من كثير العبادة، حدثني معاذ بن فضالة قال حدثنا يحيى بن أيوب قال حدثني إسحاق بن أسيد عن ابن رجاء قال قال النبي عليه السلام مثله، وقال لي ابن أبي مريم ثنا يحيى بن أيوب قال حدثني إسحاق بن أسيد عن ابن رجاء ابن حيوة عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله، وروى سعيد بن أبي أيوب عن إسحاق أبي عبد الرحمن سمع عطاء الخراساني قال ثنا نافع عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم في العينة)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (13/ 619)
14541- حدثنا مطلب بن شعيب الأزدي ثنا أبو صالح عبد الله بن صالح. وحدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج ثنا يحيى بن بكير قالا ثنا الليث بن سعد عن إسحاق بن أسيد عن رجاء بن حيوة عن أبيه عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( قليل الفقه خير من كثير العبادة وكفى بالمرء فقها إذا عبد الله وكفى بالمرء جهلا إذا أعجب برأيه إنما الناس رجلان: مؤمن وجاهل فلا تؤذي المؤمن ولا تحاور الجاهل)).

[فوائد تمام] (2/ 192)
((‌1503- أخبرنا أبو الطيب محمد بن حميد بن محمد بن سليمان الكلابي، ثنا أبو إسماعيل الترمذي محمد بن إسماعيل، ثنا عبد الله بن صالح، وحدثني الليث، عن إسحاق أبي عبد الرحمن، عن رجاء بن حيوة، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( قليل الفقه خير من كثير العبادة، وكفى بالمرء فقها إذا عبد الله، وكفى بالمرء جهلا إذا عجب برأيه، إنما الناس رجلان: مؤمن وجاهل، فلا تؤذ المؤمن ولا تجاور الجاهل)).