الموسوعة الحديثية


- إنَّكم ستُجنِّدونَ أجنادًا فقالَ رجلٌ يا رسولَ اللَّهِ خَر لي فقالَ عليْكَ بالشَّامِ فإنَّها صَفوةُ اللَّهِ من بلادِهِ فيها خيرةُ اللَّهِ من عبادِهِ فمن رغِبَ عن ذلِكَ فليلحَقْ بنجدة فإنَّ اللَّهَ تَكفَّلَ لي بالشَّامِ وأَهلِهِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : السيوطي | المصدر : الدر المنثور الصفحة أو الرقم : 6/525
التخريج : أخرجه البزار (5397)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (3851) بلفظه، والبغوي في ((معجم الصحابة)) (1731) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - فضائل الشام فتن - الإقامة بالشام زمن الفتن مناقب وفضائل - فضائل أماكن متعددة من الأرض وما ورد ذمه
| الصحيح البديل |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (12/ 25)
: 5397- حدثنا محمد بن عبد الرحمن بن المفضل الحراني، حدثنا عثمان بن عبد الرحمن الحراني، حدثنا عبد الرحمن بن ثابت، عن أبي العوام، عن عبد الملك بن مساحق، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إنكم ستجندون أجنادا فقال رجل: يا رسول الله خر لي قال: ‌عليك ‌بالشام ‌فإنها ‌صفوة ‌الله من بلاده فيها خيرة الله من عباده فمن رغب، عن ذلك فليلحق بنجده فإن الله تكفل لي بالشام وأهله. وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن ابن عمر إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد.

[المعجم الأوسط للطبراني] (4/ 153)
: 3851 - حدثنا علي بن سعيد الرازي قال: نا إسحاق بن زريق الرسغني قال: نا عثمان بن عبد الرحمن قال: نا عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان، عن أبي عوام، عن عبد الله بن مساحق قال: سمعت ابن عمر، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تجندون أجنادا فقال رجل: يا رسول الله، خر لي قال: ‌عليك ‌بالشام، ‌فإنها ‌صفوة ‌الله من بلاده، فيها خيرته من عباده، فمن رغب عن ذلك فليلحق بيمنه، وليسق بغدره، فإن الله قد تكفل لي بالشام وأهله لم يرو هذا الحديث عن ابن ثوبان إلا عثمان بن عبد الرحمن "

[معجم الصحابة للبغوي] (4/ 241)
: 1731 - حدثنا [[محمد بن علي]] الجوزجاني نا سعيد بن سليمان نا أبو شهاب نا المغيرة بن زياد عن مكحول [[عن عبد الله بن الأسقع]] قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يجند الله أجنادا [[جند باليمن وجند بالشام وجند]] بالشرق وجند بالمغرب فقال رجل يا رسول الله لعلي أدرك ذلك فأي ذلك تأمرني؟ قال: " ‌عليك ‌بالشام ‌فإنها ‌صفوة ‌الله من بلاده يسوق الله إليها صفوته من عباده عليكم بالشام فإن الله عز وجل توكل لي بالشام وأهله ومن أتاها فليلحق بيمنه " يعني اليمن.