الموسوعة الحديثية


- مَن طاف حولَ البيتِ سَبعًا في يومٍ صائفٍ شَديدٍ حرُّهُ، وحَسَرَ عن رأسِه، وقارَبَ بينَ خُطاه، وقلَّ التِفاتُه، وغضَّ بصَرَه، وقلَّ كَلامُه إلَّا بذِكْرِ اللهِ تعالى، واستَلَمَ الحَجَرَ في كُلِّ طَوافٍ من غيرِ أن يُؤذيَ أحَدًا - كتَبَ اللهُ بكلِّ قَدمٍ يَرفعها
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ملا علي قاري | المصدر : فضائل بيت الله الحرام الصفحة أو الرقم : 37
التخريج : أخرجه أبو سعيد الجندي في ((فضائل مكة)) (23) واللفظ له مطولًا.
التصنيف الموضوعي: حج - استلام الحجر الأسود وتقبيله حج - الطواف والرمل آداب عامة - غض البصر حج - ذكر الله في الطواف وترك اللغو حج - ما يشرع في الطواف وما لا يشرع
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


فضائل مكة لأبي سعيد الجندي (ص: 85)
23 - حدثنا عبد الله بن أبي غسان، قال: ثنا عبد الرحيم بن زيد العمي، حدثني أبي، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من طاف حول البيت الحرام سبعا، في يوم صائف، شديد حره، وحسر عن رأسه، وقارب بين خطاه، وقل التفاته، وغض بصره، وقل كلامه إلا بذكر الله عز وجل، واستلم الحجر في كل طواف من غير أن يؤذي أحدا، كتب الله له بكل قدم يرفعها ويضعها سبعين ألف حسنة، ومحا عنه سبعين ألف سيئة، ويرفع له سبعين ألف درجة، ويعتق عنه سبعين رقبة، ثمن كل رقبة عشرة آلاف درهم، ويعطيه الله سبعين شفاعة، إن شاء في أهل بيته من المسلمين، وإن شاء في العامة، وإن شاء عجلت له في الدنيا، وإن شاء أخرت له في الآخرة.