الموسوعة الحديثية


- أولُ مَن صُنِعَتْ له الحمَّاماتُ سُلَيمانُ بنُ داودَ.
خلاصة حكم المحدث : لا يتابع عليه إسماعيل بن عبد الرحمن وفيه نظر
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : البخاري | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 1/84
التخريج : أخرجه البخاري في ((التاريخ الكبير)) (1/362) مختصراً، وابن أبي شيبة (37185)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (7388) مطولاً بنحوه
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل أنبياء - سليمان أنبياء - عام أنبياء - أنبياء بني إسرائيل
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الضعفاء الكبير للعقيلي] (1/ 84)
: وحدثنا أحمد بن محمد الحاطبي قال: حدثنا إبراهيم بن مهدي قال: حدثنا أبو حفص الأبار، عن إسماعيل بن عبد الرحمن الأودي، عن أبي بردة بن أبي موسى، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم: " أول من دخل الحمام ، وصنعت له النورة: سليمان بن داود فلما دخله فوجد غمه ، وحره ، قال: أوه من عذاب الله، أوه قبل أن لا يكون أوه ، ثم أوه "

[التاريخ الكبير للبخاري بحواشي محمود خليل] (1/ 362)
: ‌‌1147- إسماعيل بن عبد الرحمن. قال لي حسن بن صباح: حدثنا إبراهيم بن مهدي، قال: حدثنا أبو حفص الأبار، عن إسماعيل، عن أبي بردة بن أبي موسى، عن أبيه، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: أول من صنعت له الحمامات سليمان. قال أبو عبد الله: فيه نظر، لا يتابع فيه. حديثه عن الكوفيين.

مصنف ابن أبي شيبة - ترقيم عوامة (14/ 140)
37185- حدثنا أبو القاسم مسلمة بن القاسم , حدثنا أبو الحسن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم بن يزيد بن حجر القرشي العسقلاني بعسقلان ، قال : حدثنا أبو الفضل صالح بن أحمد بن محمد بن حنبل , حدثنا إبراهيم بن مهدي المصيصي , حدثنا أبو حفص عمر بن عبد الرحمن الأبار ، عن إسماعيل بن عبد الرحمن الأزدي ، عن أبي بردة بن أبي موسى ، عن أبي موسى ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أول من دخل الحمام وصنعت له النورة سليمان بن داود عليه السلام ، فلما دخله ووجد حره وغمه ، قال : أوه من عذاب الله أوه قبل أن لا يكون أوه.

شعب الإيمان (10/ 209 ط الرشد)
: [[7388]] أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأحمد بن الحسن قالا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا العباس بن محمد، حدثنا إبراهيم بن مهدي، حدثنا عمر بن عبد الرحمن أبو حفص الأبار، عن إسماعيل بن عبد الرحمن الأودي، عن أبي بردة، عن أبي موسى قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أول من دخل الحمامات ومنعت له النورة سليمان بن داود، فلما دخله وجد حره وكمه، فقال: أوه من عذاب الله، أوه ثم أوه أوه قبل أن لا تكون أوه". تفرد به إسماعيل الأودي فيل البخاري: لا يتابع عليه، وقال مرة: فيه نظر.