الموسوعة الحديثية


- عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في قولِهِ عزَّ وجلَّ: {كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ} [الرحمن: 58] قالَ: «يَنظرُ إلى وجهِها في خَدِّها أصْفى مِنَ المِرآةِ، وإنَّ أدنى لؤلؤةٍ عليها لتُضيءُ ما بيْنَ المَشرقِ والمَغربِ، وإنَّها يكونُ عليها سبعونَ ثوبًا ينفُذُها بصرُهُ حتَّى يَرى مُخَّ ساقِها مِن وراءِ ذلك».
خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين الصفحة أو الرقم : 3820
التخريج : أخرجه نعيم بن حماد في ((زيادات الزهد والرقائق)) لابن المبارك (الملحق/ 73) بلفظه، وأحمد (11715)، وابن حبان (7397) كلاهما مطولا دون ذكر الآية، والترمذي عقب حديث (2562) مختصرا.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الرحمن جنة - صفة أهل الجنة جنة - صفة الجنة جنة - نساء الجنة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المستدرك على الصحيحين] (2/ 516)
: 3774 - وحدثني أبو علي الحسن بن محمد المصري الحافظ، بمكة، ثنا علان بن أحمد بن سليمان، ثنا عمرو بن سواد السرحي، ثنا عبد الله بن وهب، أخبرني عمرو بن الحارث، عن أبي السمح، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، في قوله عز وجل: {كأنهن الياقوت والمرجان} [[الرحمن: 58]] قال: ‌ينظر ‌إلى ‌وجهه ‌في ‌خدها ‌أصفى من المرآة، وإن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب، وإنها يكون عليها سبعون ثوبا ينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك صحيح الإسناد ولم يخرجاه "

الزهد والرقائق - ابن المبارك - ت الأعظمي (الملحق/ 73)
: أنا رشدين، عن عمرو بن الحارث، عن أبي السمح، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ينظر إلى وجهه في خدها أصفى من المرآة، وإن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب، وإنه ليكون عليها سبعون ثوبا ينفذها بصره حتى يرى ‌مخ ‌ساقها من وراء ذلك

مسند أحمد (18/ 243 ط الرسالة)
: 11715 - حدثنا حسن، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا دراج، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد الخدري، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الرجل ليتكئ في الجنة سبعين سنة قبل أن يتحول، ثم تأتيه امرأته، فتضرب على منكبيه، فينظر وجهه في خدها أصفى من المرآة، وإن أدنى لؤلؤة عليها تضيء ما بين المشرق والمغرب، فتسلم عليه ". قال: فيرد السلام، ويسألها من أنت؟ وتقول: أنا من المزيد، وإنه ليكون عليها سبعون ثوبا أدناها مثل النعمان من طوبى فينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك، وإن عليها من التيجان إن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب "

[الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] (16/ 409)
: 7397- أخبرنا عبد الله بن محمد بن سلم قال: حدثنا حرملة بن يحيى قال: حدثنا ابن وهب قال: أخبرني عمرو بن الحارث أن دراجا حدثه عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أن الرجل في الجنة ليتكىء سبعين سنة قبل أن يتحول ثم تأتيه المرأة فتقرب منه فينظر في خدها أصفى من المرآة فتسلم عليه فيرد السلام ويسألها من أنت؟ فتقول: أنا من المزيد، وإنه يكون عليها سبعون ثوبا فينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك وإن عليهن التيجان وإن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب"

الزهد والرقائق - ابن المبارك - ت الأعظمي (الملحق/ 73)
: أنا رشدين، عن عمرو بن الحارث، عن أبي السمح، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ينظر إلى وجهه في خدها أصفى من المرآة، وإن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب، وإنه ليكون عليها سبعون ثوبا ينفذها بصره حتى يرى ‌مخ ‌ساقها من وراء ذلك