الموسوعة الحديثية


- إنِّي سألتُ ربِّي عزَّ و جلَّ فقُلتُ : الَّلهمَّ إنَّك أخرَجتنى مِن أحبِّ أرضِك إليَّ، فأنزِلني أحبَّ الأرضِ إليكَ، فأنزَلَني المدينةَ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : الحارث بن هشام | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 1445
التخريج : أخرجه الحاكم (4113) واللفظ له، وابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (137)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (2882) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - استجابة الدعاء فضائل المدينة - فضل المدينة فضائل المدينة - فضل المدينة والدعاء لها بالبركة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إجابة دعاء النبي إيمان - توحيد الربوبية مناقب وفضائل - مكة شرفها الله تعالى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين (3/ 312)
: قال ابن عمر: وحدثني الضحاك بن عثمان، أخبرني عبد الله بن عبيد بن عمير، سمعت عبد الرحمن بن الحارث بن هشام يحدث، عن أبيه قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجته وهو واقف على راحلته وهو يقول: والله إنك لخير الأرض وأحب الأرض إلى الله ولولا أني أخرجت منك ما خرجت ، قال: فقلت: يا ليتنا نفعل فارجع إليها، فإنها منبتك ومولدك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إني سألت ربي عز وجل فقلت: اللهم ‌إنك ‌أخرجتني ‌من ‌أحب ‌أرضك إلي فأنزلني أحب الأرض إليك، فأنزلني المدينة "

الطبقات الكبرى - متمم الصحابة - الطبقة الرابعة (1/ 320)
: 137 - قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: أخبرني الضحاك بن عثمان قال: أخبرني عبد الله بن عبيد بن عمير قال: سمعت عبد الرحمن بن الحارث بن هشام، يحدث أبي عن أبيه قال: رأيت رسول الله في حجته وهو واقف على راحلته وهو يقول: والله إنك لخير أرض الله إلي، ولولا أني أخرجت منك ما خرجت . قال: فقلت ولم أنثن: يا ليتنا لم نفعل، فارجع إليها فإنها منبتك ومولدك. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إني سألت ربي فقلت: اللهم إنك ‌أخرجتني ‌من ‌أحب ‌أرضك ‌إلي ‌فأنزلني أحب أرضك إليك، فأنزلني المدينة " قال محمد بن عمر: قال أصحابنا: ولم يزل الحارث بن هشام مقيما بمكة بعد أن أسلم حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو غير مغموص عليه في إسلامه، فلما جاء كتاب أبي بكر الصديق يستنفر المسلمين إلى غزوة الروم، قدم الحارث بن هشام وعكرمة بن أبي جهل وسهيل بن عمرو على أبي بكر الصديق المدينة، فأتاهم في منازلهم، فرحب بهم وسلم عليهم وسر بمكانهم، ثم خرجوا مع المسلمين غزاة إلى الشام، فشهد الحارث بن هشام فحل وأجنادين ومات بالشام في طاعون عمواس سنة ثماني عشرة، فتزوج عمر بن الخطاب ابنته أم حكيم بنت الحارث، وهي أخت عبد الرحمن بن الحارث، فكان عبد الرحمن بن الحارث يقول: ما رأيت ربيبا خيرا من عمر بن الخطاب. وكان عبد الرحمن بن الحارث من أشراف قريش والمنظور إليه، وله دار بالمدينة ربة، يعني كبيرة كثيرة الأهل

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (11/ 492)
: [2882] أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنبأنا أبو محمد الجوهري أنبانا أبو عمر بن حيوية أنبأنا أحمد بن معروف نبأنا الحسين بن الفهم نبأنا محمد بن سعد أنبأنا محمد بن عمر أخبرني الضحاك بن عثمان أخبرني عبد الله بن عبيد بن عمير قال سمعت عبد الرحمن بن الحارث بن هشام يحدث أبي عن أبيه قال رأيت رسول لله صلى الله عليه وسلم في حجته وهو واقف على رحله وهو يقول والله إنك لخير أرض الله وأحب أرض الله إلي ولولا أني أخرجت منك ما خرجت ح قال فقلت ولم أبين يا ليتنا لم نفعل فارجع إليها فأنها منيتك ومولدك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني سألت ربي فقلت اللهم إنك ‌أخرجتني ‌من ‌أحب ‌أرضك ‌إلى ‌فأنزلني أحب أرضك إليك فأنزلني المدينة انتهى