الموسوعة الحديثية


- إذا كان أوَّلُ ليلةٍ مِن رَمَضانَ صُفِّدتِ الشياطينُ ومَرَدةُ الجِنِّ، وغُلِّقتْ أبوابُ النارِ، فلم يُفتَحْ منها بابٌ، وفُتِّحتْ أبوابُ الجنَّةِ، فلم يُغلَقْ منها بابٌ، وينادي منادٍ: يا باغيَ الخيرِ هلُمَّ ، ويا باغيَ الشرِّ أقصِرْ ، وللهِ عُتَقاءُ مِن النارِ، وذلكَ كلَّ ليلةٍ.
خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث الأعمش
الراوي : أبو هريرة | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء الصفحة أو الرقم : 8/340
التخريج : أخرجه الترمذي (682)، وابن ماجه (1642) باختلاف يسير، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (8/306) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: جنة - أبواب الجنة جهنم - أبواب جهنم صيام - فضل شهر رمضان إيمان - الجن والشياطين رقائق وزهد - المبادرة إلى الخيرات
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 57)
682- حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء بن كريب قال: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إذا كان أول ليلة من شهر رمضان صفدت الشياطين، ومردة الجن، وغلقت أبواب النار، فلم يفتح منها باب، وفتحت أبواب الجنة، فلم يغلق منها باب، وينادي مناد: يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر، ولله عتقاء من النار، وذلك كل ليلة)) وفي الباب عن عبد الرحمن بن عوف، وابن مسعود، وسلمان

[سنن ابن ماجه] (1/ 526 )
1642- حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء قال: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( إذا كانت أول ليلة من رمضان، صفدت الشياطين، ومردة الجن، وغلقت أبواب النار، فلم يفتح منها باب، وفتحت أبواب الجنة، فلم يغلق منها باب، ونادى مناد: يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر، ولله عتقاء من النار، وذلك في كل ليلة))

[حلية الأولياء – لأبي نعيم]- ط السعادة (8/ 306)
حدثنا الشيخ الحافظ أبو نعيم أحمد بن عبد الله رحمه الله ثنا محمد بن علي بن حبيش ثنا القاسم بن زكريا ثنا أبو كريب ثنا أبو بكر بن عياش عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة. قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((إذا كان أول ليلة من رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن، وغلقت أبواب النار فلم يفتح منها باب، وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب، وينادى مناد يا باغى الخير هلم، ويا باغي الشر أقصر، ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة)). غريب من حديث الأعمش لم يروه عنه إلا قطبة بن عبد العزيز وأبو بكر