الموسوعة الحديثية


- كلُّ أمرٍ ذي بالٍ [لا يُبدَأُ فيه بحمدِ اللهِ أقطَعُ]
خلاصة حكم المحدث : مشهور
الراوي : [أبو هريرة] | المحدث : العيني | المصدر : عمدة القاري الصفحة أو الرقم : 18/180
التخريج : أخرجه أبو داود (4840)، وابن ماجة (1894)، وأحمد (8712) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 261)
4840 - حدثنا أبو توبة، قال: زعم الوليد، عن الأوزاعي، عن قرة، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كل كلام لا يبدأ فيه بالحمد لله فهو أجذم قال أبو داود: رواه يونس، وعقيل، وشعيب، وسعيد بن عبد العزيز، عن الزهري عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا

سنن ابن ماجه (1/ 610)
1894 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن خلف العسقلاني، قالوا: حدثنا عبيد الله بن موسى، عن الأوزاعي، عن قرة، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كل أمر ذي بال، لا يبدأ فيه بالحمد، أقطع

مسند أحمد (14/ 329)
8712 - حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا ابن مبارك، عن الأوزاعي، عن قرة بن عبد الرحمن، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " كل كلام، أو أمر ذي بال لا يفتح بذكر الله، فهو أبتر - أو قال: أقطع - "