الموسوعة الحديثية


- بإسنادِه بلا إخبارٍ ومعناه [أيْ معنى حديثِ: سألتُ عائشةَ: بأيِّ شيءٍ كان نبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَفتتِحُ صلاتَه إذا قام مِن الليلِ؟ قالتْ: كان إذا قام مِن الليلِ كان يَفتتِحُ صلاتَه: اللَّهمَّ رَبَّ جِبريلَ وميكائيلَ وإسرافيلَ، فاطِرَ السمواتِ والأرضِ ، عالِمَ الغيبِ والشهادةِ، أنت تحكُمُ بينَ عبادِك فيما كانوا فيه يَختلِفونَ، اهدِني لِما اختُلِف فيه مِن الحقِّ بإذنِك ، إنَّك تَهدي مَن تشاءُ إلى صراطٍ مستقيمٍ]، قال: إذا قام بالليلِ كبَّرَ ويقولُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 768
التخريج : أخرجه أبو داود (768) واللفظ له، ومسلم (770)، والترمذي (3420)، والنسائي (1625)، وابن ماجه (1357) جميعا باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - الحث على صلاة الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - التهجد بالليل تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - أدعية الاستفتاح صلاة - افتتاح الصلاة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (1/ 204 حذف)
: 768 - حدثنا محمد بن رافع، حدثنا أبو نوح قراد، حدثنا عكرمة، بإسناده بلا إخبار ومعناه [أي معنى حديث: سألت عائشة: بأي شيء كان نبي الله صلى الله عليه وسلم يفتتح صلاته إذا قام من الليل؟ قالت: كان إذا قام من الليل كان يفتتح صلاته: اللهم رب جبريل وميكائيل وإسرافيل، فاطر السموات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم] قال: كان إذا قام بالليل كبر ويقول،

[صحيح مسلم] (1/ 534 ت عبد الباقي)
: (770) حدثنا محمد بن المثنى ومحمد بن حاتم وعبد بن حميد وأبو معن الرقاشي. قالوا: حدثنا عمر بن يونس. حدثنا عكرمة بن عمار. حدثنا يحيى بن أبي كثير. حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف. قال: سألت عائشة أم المؤمنين: بأي شيء كان نبي الله صلى الله عليه وسلم يفتتح صلاته إذا قام من الليل؟ قالت: كان إذا قام من الليل افتتح صلاته: "اللهم! رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل. فاطر السماوات والأرض. عالم الغيب والشهادة. أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون. اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم".

سنن الترمذي (5/ 484)
: 3420 - حدثنا يحيى بن موسى، وغير واحد، قالوا: أخبرنا عمر بن يونس قال: حدثنا عكرمة بن عمار قال: حدثنا يحيى بن أبي كثير، قال: حدثنا أبو سلمة، قال: سألت ‌عائشة، بأي شيء كان النبي صلى الله عليه وسلم ‌يفتتح ‌صلاته ‌إذا ‌قام ‌من ‌الليل؟ قالت: كان إذا قام من الليل افتتح صلاته، فقال: اللهم رب جبريل، وميكائيل، وإسرافيل، فاطر السموات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك، إنك على صراط مستقيم: هذا حديث حسن غريب

سنن النسائي (3/ 212)
: 1625 - أخبرنا العباس بن عبد العظيم، قال: أنبأنا عمرو بن يونس، قال: حدثنا عكرمة بن عمار قال: حدثني يحيى بن أبي كثير، قال: حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن قال: سألت عائشة بأي شيء كان النبي صلى الله عليه وسلم يفتتح صلاته؟ قالت: كان إذا قام من الليل افتتح صلاته قال: اللهم رب جبريل وميكائيل وإسرافيل، فاطر السماوات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اللهم اهدني لما اختلف فيه من الحق، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم.

[سنن ابن ماجه] (1/ 431 ت عبد الباقي)
: 1357 - حدثنا عبد الرحمن بن عمر قال: حدثنا عمر بن يونس اليمامي قال: حدثنا عكرمة بن عمار قال: حدثنا يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، قال: سألت عائشة: بم كان يستفتح النبي صلى الله عليه وسلم صلاته إذا قام من الليل؟ قالت: كان يقول: اللهم رب جبرئيل وميكائيل وإسرافيل، فاطر السموات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك، إنك لتهدي إلى صراط مستقيم ، قال عبد الرحمن بن عمر: احفظوه - جبرئيل - مهموزة فإنه كذا عن النبي صلى الله عليه وسلم.